جموحُ فِكر ••
لسببٍ لستُ أعلمه قرّرت كتابة هذه الرواية، وأهديها لأخي الجامِح. قد أكون مُنجمة أو شبحًا من المستقبل، عبرت بوابة الزمن عن طريق الخطأ، ورأيت مالا يجبُ أن يكون، لذا سأسرد عليكم ما تحبُّ عينايَ أن تراه أو ما رأته في زماني، أو خيالي حسبما تحبون.. قدْ أكون اخترت موضوعًا لا يتناسب مع قلمِي أو حتى معِي لكنه يشغل عقول الحالمي...