Nameless |مجهول
"هل تريدين أن تكوني القصه أم الكاتبه؟ " "اللوحه أم الرسامه؟" "القصيده أم الشاعره" هي حياتك والخيار لك تصنيف الروايه(قصص هواة،درامي،غموض)
"هل تريدين أن تكوني القصه أم الكاتبه؟ " "اللوحه أم الرسامه؟" "القصيده أم الشاعره" هي حياتك والخيار لك تصنيف الروايه(قصص هواة،درامي،غموض)
النسيان نعمه النسيان نعمه كبيرة جدًا ما أريد أن أنساه في هذه الحياة... أكثر من ما أريد أن أتذكره ملاحظه :جميع الحقوق محفوظة والروايه غير مقتبسة من أي مصدر أي احداث مشابهه للواقع هي مجرد صدفه. تصنيف الروايه (قصص هواة،غموض وإثاره)
كُتب علي أن أولد بتلك الزهرة الحمراء التي توضح تلاشي الأمل والنبذ بداخلي أراها تلف جذورها حول قفصي يومًا بعد يوم وبتلاتها الراقصة تطوق أنفاسي وروحي معها .
(سيتم إكمال الرواية بعد وقت بعيد) ألميترا... ألميترا... صغيرة الوحش... اصعدي بخطواتكِ المتكسرة بقلبكِ الهَش... حيث حافة الظلام... ستجدين حُطام... وتذكري أنه كلام... ضائع من أغنية سمعتِها في المنام... كابوسي الأكبر ظهر في العالم الواقعي الآن... تحت سقف بيتي! 1# في الخوارق 2019/4/1 العنوان القديم (شريط) تم تعديل الرواية...
في إحدى ليالي نوفمبر حينَ هلَّ المَطر.. فقدتُ جزءًا مني.. أمسى المطرُ ثلجًا.. وقلبي مليئٌ بكلِّ باردٍ في الدُنيا.. #أنا مترجمةٌ لهذه الرواية ليسَ إلا. #الغلاف من تصميم Hope_879 #This story is originally written by Marrilaure, an author here in Wattpad and also in AFF. I'm just a translator, and the translation pe...
"نِيكتُوُفِيليَا؛ أَي صَدِيقٌ اللَيل." دَايڤِـد | سَـام. •قِصَة قَصِيرة؛ •بَدَأت فِي الثَـامِن مِنْ فِبـراير٢٠١٩. •إِنتهَت فِي الأَول مِنْ إِبـريِل٢٠١٩.
عجوز تفرض سيطرتها على من يخصها من اهل واقارب وتتحكم بمصيرهم .....قصة تأتي ضمن سلسلة القصص التي تعالج الشعوذه والسحر
.. "اسرق ما تشاء طالما هي أمور حسية" .. نشرت في يوم الثلاثاء : الموافق : ٢٦ يونيو ٢٠١٨م ١٢ شوال ١٤٣٩هـ انتهت في يوم الخميس : الموافق : ٧ فبراير ٢٠١٩ م ٢ جماد الثاني ١٤٤٠ هـ .. فائزة في مسابقة أسوة ٢٠١٩ للقائمة الطويلة
وبين ثنايا الدهر وحتى في احلك الايام, حين يكسو السواد شعر الارض والمدن, وتُغطى السماء بلون الليل الاسود الداكن, ويوشك اسياد الشر على الانتصار. حينها يرتقي ضوء الحق, وتنافس شمعة الامل رياح الشر وتتشبت بقلوب خير البشر, وتزداد شرارة كلما قست الحياة على ارواح اصحاب تلك الاجساد. ومنذ ان وجد الخلق لم يرتقي الشر نحو قمته ابد...
وكالعادة نتناول الغداء في جو من الكلام و الأصوات المرتفعة حيث يتكون لدينا ضجيج كثير قد تعودنا عليه في المدرسة الداخلية . فحتى اثناء الاكل لا نستطيع الإستغناء عن المزااح و تبادل الأحاديث الصبيانية ، لا اعلم لما ؟ اظن ان البعض يراه تخفيفا لظغوطات الدراسة و البعض الأخر لكي لا يحسوا بالفرااغ . فمهما كانت المدرسة الداخلية...