عشقها المستحيل ❤ للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
نهضت اميليا و تطلعت خلال النافذة و احاطت جسدها النحيل بذراعيها ثم قالت بتوتر و ضيق: " اعلم ان ذلك صعبا عليك ............... لكن............ واجهي الامر يا كاثرين و تذكري ان قصتك مع هذا الرجل مرت عليها الاعوام .............. هذا يعني انه شيء من الماضي ................. و الماضي عليه ان يكون في طي النسيان...
دعك ذقنه ببطء و قال و هو يتأملها بالتدريج: "لهذا السبب لا يمكن ان اتركه هنا....................... ان مافعله موريسيو كان غلطة............. و حان الوقت لاصلاحها " قالت و هي تكتم توترها و قلقها: "ا تعتقد ان فرانك يستطيع ان يتركني؟............ أ ذلك بصالحه؟............. ان يبتعد عن امه؟" هو و باهتمام: "لو كنت تفكرين بمصل...
قال بهدوء : " انتبهي" رأت ان كوب الشاي مائلا بيدها و كاد ان يدلق عليها! وجه نظرته الى جاك الذي بدا مرتبكا و سأله: "لم تخبرني انك ستحضر معك صديقتك.............. لن اعتاد منك ان تأتي بالفتيات الى الفيلا" شعرت بالاهانة الكبرى لقد اعتبرها كأي واحدة رخيصة تأتي مع الرجال الى منازلهم.............. قال جاك بسرعة : "عمي ارجوك...
استلقت الى جانبه و تطلعت الى وجهه و بدأت تشك بنفسها ربما هي بالغت كثيرا بقلقها و مخاوفها .......... انه ما زال كما هو ما عدا ذلك التصرف الذي بدر منه.......... وجدت له العذر و اقنعت نفسها انها متوهمة و انه لم يخطأ معها و ان عاملها بشيء من الخشونة و حاول التقليل من شأنها لوهلة........ شغلت نفسها بالتفكير حوالي ساعات حتى...
تغيرت ملامحه و ضاقت عينيه ثم قال: "ما بك مارلين؟............ تتكلمين بتلميحات غير منسقة........... ليون و هذه الفتاة!............. ما دخل هذا بذاك؟........... و الان لا اريد سماع المزيد انت شربت كثيرا و بدوت غير نظامية" ثم تركها و دخل الحمام. جلست على السرير و اغمضت عينيها و هي تريد انتزاع ليون من مخيلتها ثم دعكت يديه...
(ها قد فعلتها مرة اخرى ... وكنت قد أقسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت الى صورتها فى المرآة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياة فأبت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيها دموع الشفقة على الذات نظرت الى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هى الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسيه (عروس...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريحانه الجنه الفيس بوك الخاص بالكاتبة (فانز الكاتبه ( ريحانه الجنه) للبنات فقط) ** اقتباس** يوسف واقف مع امير واصحابه بتكلموا ويضحكوا. وبيبص عند باب القاعة شاف واحدة منتقبة ولابسة فستان اسود شيك جداا وواسع. وحس انها حنين. بس لا ايه اللي هيجيب حنين هنا . هو انا كل ما اشوف منتقبة هتبقي هي...
تزوجها رغما عنه وكرهاااا واقسم انه سيجعلها تندم علي الزواااج منه ولاكنه لم يضع في حساباته انها ستسطتيع ان تغير حياته وتغير قسوه قلبه وعنده الي حب هل سيصمد امامها ام لا