Half Naked (Book TWO)
"هل تتذكر عندما كنت عارية ؟" كانت اللعبة هذة المرة بسيطة للغاية. "ربما يمكنكِ إنعاش ذاكرتي" لكن لا شئ يكون بتلك البساطة معه.
"هل تتذكر عندما كنت عارية ؟" كانت اللعبة هذة المرة بسيطة للغاية. "ربما يمكنكِ إنعاش ذاكرتي" لكن لا شئ يكون بتلك البساطة معه.
"الصدق أم الجراءة ؟" وكُلما طُرح ذلك السؤال كان ينتابني الرعب. "جراءة" وربما في بعض الأحيان يكون اختيارنا خاطئ. "كن عاريًا" ولكننا لم نتراجع عن تأدية أي شئ من هذة اللعبة.
# 1 in Romantic يدخل ذلك الرجل بهيبته الطاغية وغروره القاتل...اما بالنسبة لشخصيته الرائعة التي لا حدود لها...يدخل لشركته بكل هيبة وروعة...ليهمس جميع الموضفين بخوف..."لقد اتى".."لقد اتى".."الامبراطور..هنا".... قيصر...الرجل الكامل...والكمال لله..ولكن من يراه يقول انه لا يملك عيب واحد ولو بكبر حبة الذرة...قيصر الرجل ال...
اولا:كنت مجرد غريب ثانيا: اصبحت شبه صديق ثالثاً: اصبحت افضل صديق رابعاً: اعتدت على وجودك خامساً: اصبح يومي كله عباره عنك سادساً: احببتك سرا ولم اخبرك سابعا: احببتك من كل قلبي ثامنا: اعترفت لك بحبي تاسعاً:لا اعلم هل تحبني ام لا عشراً: انا احبك
( قد يلين قلب الوحش يوما إذا وجد من ينتشله من عالمه المظلم إلى النور .. و قد يبكي يوما اذا وجد من يفتح له أحضانه الدافئة ) عندما يقع وحشٌ في الحب بقلمي استمتعوا
تحمل هذه القصه العديد من الالغاز والغموض التي ستحيركم ! ، ولكن لا بأس ! هي من ستقود القصه حتى نهايتها ! .. ماذا ؟ ألست محقه ؟ .. اذاً مابالكم بأن يعيش كل من مصاص دماء يعمل ك حارس شخصي لبشريه تحت سقفٍ واحد ؟ ولكن لمَ سيعيش معها وما هو دافعه الحقيقي الذي جعله يتنكر ويتظاهر بأنه بشري عادي ؟! .. " ماكس ( والدها ) : استمع...
اقتباس ... محاولاتها الفاشلة لاغرائه اضحكته بقوة ... كانت تتجول امامه وهي ترتدي قميص نوم قصير يبرز قدها النحيل بنعومة تليق بها ... كانت تتعمد ان تبرز ساقيها من تحته وكأنها ستغريه اتجاهها بهذه الطريقة ... لاحظت ضحكاته التي يحاول كتمها بصعوبة فاخذت تضرب الارض بقدميها وهي تقول باحباط : " تبا ... تبا ...فشلت مرة اخرى ..."...
الأولى في العاطفية ❤️ الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 " لما لا تقترح على زوجة اخيك المقعد هذا العرض؟ ربما لن تتفانى في منحك احدى بناتها" صرخ الرجل المقعد الذي يدعى ماكسيميان بنار تشتعل من الغضب بمقلتيه المحيطية : "ايزابيلا! احترمي نفسك او اقسم اني سوف اقتلك!" ضحكت ايزابيلا بسخط كبير لتت...
أولا : احب اشكر اصدقائى إللى تابعونى فى حب من طرف واحد ولسه مكملين معايا وان شاء الله أول ما اخلص الجزء الثاني هنزله على طول ثانيا : دى روايتى الجديدة العمياء والامير اتمنى انها تعجبكم هنزل كل يوم شبتر جديد وهستنى رأيكم فيها ثالثا : اى حد عنده اى تعليق على اسلوبى او اى حاجه ممكن يكلمنى عادى قراءة ممتعه للجميع❤
سرت بجسدي رعشة مفزعة.. ففكرت أن أركض بسرعة الى شقتي التي نهاية الشارع .. سرت بسرعة و أنا من ثانية و أخرى أتلفت حولي , شاعرة بأن هناك من يراقبني ! , لكني و بسبب تشتت عقلي و توهمي تعثرت بشيء ما و اول برات 500 كلمه واما البرتات الثانيات من 2000 الى 3500 كلمه
شاء القدر ان يرمي تلك الصغيره اليتيمه في عائلته ادخلها بالقوه الى حياته .. حاول وحاول ان لا يتعلق بهايذكر نفسه دائما بأنها اخته .. بمكانه اخته .. ولكن ليته يمنع نفسه من عشقها ذلك العشق الذي تفجر في عروقه من كان طفلا صغيرا ليصبح عاشقا .. مهووسا .. غيورا حد الالم ..ليقسم ذات ليــله بأن ياقــــوتته لن تكون لرجل غيره...
بــارده .. شــامخه .. قــويه .. مشــمئزه مــن المكان الــذي هــي فيــه تراقــب بعينيــن حذرتيــن .. الغجريــه الصهبــاء التــي لفتــت انتباهــه منــذ بدايــه الاحتفــال .. لم يستطــع ابعــاد عينيــه عــن جمالها الاخاذ ..شعرها الاحــمر اوقد نارا فــي داخله .. والذي صدف انها نفس الفتاة الصغيره التي سرقت نبضاته من ب...
فتاه وحيده لا صديقات لها ك الفتاه المنبوذه حتى تقابل اوسم فتى بمدرستها وهنا تتغير حياتها ⚜وتبدا التنمرات عليها بسبب الفتى ليس هو من صنع التنمرات لها انما وسامته وهنا تبدا الرومنسيه والحب والصداقه والاخوه ستقابلهم بفضل الفتى الوسيم ولاتنسو التنمرات التي تصبح لها وتغير حياتها ومن سينقذها من هذه التنمرات ومع من ستقع ب...