أحتجتلك يا أطيب بشر وين ألاقيك؟؟
تحتوي الروايه عن اكثر من قصه منها حقيقية صارتلي انا ومنها من خيالي .. حبيت ادمج بين واقع انا عشته وبين خيال انا صنعته ....
تحتوي الروايه عن اكثر من قصه منها حقيقية صارتلي انا ومنها من خيالي .. حبيت ادمج بين واقع انا عشته وبين خيال انا صنعته ....
الحب احياناً يدمر ويضعف الواحد ... حبيت القلب لكنه ما كان لي ... ليتك بالحب ولد عمي ...{س}
آهدآآء : لرجل مآآآ نآآضل دونمآآ سلاح لأحلامهم ... تلك التي أرآآدت أن تعآنق الفجر البعيد .. لمدينه لبست يومآآ مآآ فستآآن الحدآآد وأسدلت الخمآآر لتشهق بالزفرآآت المتتآليه .. للعشق الذي لايولد ألا بين منآآطق الألغآآم الملتهمه مولودتي منذ سنتين .. هآآهي تتنآآآثر أحرفآآ بين أيديكم .. فــ شكرآآ لمن لم يحآلفني...
الجزء الاول / قصه فتاة تدخل مدرسه داخليه للشبان فحسب لما ومن فعل سوف تعلمون قريبا بس الفكره فكىتي وما اضن مطروقه اتمنى لايك+منشن+تعليق=تشجيع الي نوعها : رومانسيه منحرفه .جنونيه . كوميديا الجزء الثاني / ياللهي مجرد النظر لهما نعرف الفرق بينهما -كانما الليل والنهار او الاسود والابيض -ان لاي سادي وغامض اما مايا لطيفه...
لقد أحبها بجنون حب غير طبيعي قلبه يكاد يموت غيرة ..لأجلها يغار عليها من نفسه فكيف يكون من الأخرين طوال فترة زواجهم كان يقتلها حبا وغيرة هي ايضا أحبته حبا ليس له حدود على الرغم أنها كانت تنزعج من غيرته الا انها تعذر قلبه العاشق ولكن هل يكون هناك حب دون ثقة فما بين الثقة والحب صلة وثيقة فالحب ثقة والثقة حب وهو انتهى حبه...
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...
رواية قمر خالد الكاتبة : حمران النواظر . . خالد.. حب بنت من كل اعماق قلبه.. وعاش على حبها واضطر بالاخر انه يدوس على قلبه وياخذ غيرها .. اللي مسرع ما استوت اكبر زوبعه في حياته . قمر.. جمال ورقه واخلاق وستر.. تربت بحظن يدها.. عاشت وكلت من يد الدين والاخلاق.. تعيش الحب.. وتحلم للحب.. وتكتب بالحب .. ولكن احلامها كلها تبخ...
.. في داخل افخم قصور قطر .. دخلت ذيك المراء بجسمها الرشيق الى احد الغرف الفخمه في هالجناح وفتحت الستاير المخمليه بهدوء تاام وبعدها تقدمت الى السرير وقالت في رقه: سيد سامي لو سمحت .. تقلب اول ابطال روايتي في الفراش وبدأ يتمتم بكلمات مو مفهومه.... ابتسمت وهي تقول: لو سمحت ياسيد سامي كلمني ... الا تريد الذهاب الى الجامعه...
. تراقصت نبضات قلبي بلقيا عيناك بحدتها و عنادها ، أصبحت تهتف لقلبي بأن الذي بجوارها ليس كائنا من كان انه مكمل لقلبي و روحي .. في لحظتها علمت ماذا كان ينقصني في زماني .. لم أشعر في زماني بهذة السعادة التي ترقرقت إلى قلبي في وجودك أنها سعادة بلون جديد بشعور أخر جديد .. وقتها شعرت بأني ولدت من جديد لاهيم بك و أتأمل تفاصي...