سراب | Mirage
دكتوره نفسيه تنصدم من حقيقة مريضتها
تساعد آريان فتاة و تخلّصها من معاناتها لكنها تشترط عليها أن تقبل بوظيفة "زوجة بدوام كامل"
♡ تنهدت الكبرى بصوت شبه عال تقول "كان يفترض ألا أقع بالحب" ردت الصغرى تسأل "هل أنت نادمت على الوقوع بحبي؟" هزت الأخرى رأسها تنبس دون تغيير وضعيتها "لا فقط أفكر لما على مَلَاكٍ مثلك أن يقفز الى الجحيم بسببي" والأخرى دون تخمين حتى قالت "لأنني أحبك". . . بدأت: 23.07.10 انتهت: 23.08.16 彡تنويه: قصة حب من نفس الجنس وتحديدا...
" نوع الروايه تومبوي x بوي"⚠️ كُل هذا الصمت قد يبدو مخيفًا للوهلة الأولى، لكن عندما تنصت للضوضاء سيبدو الصمت أشد وطئ عليك من صوت الحقيقه الصاخب.
شخص منبوذ من بيـن البشر،تغير تماماً أصبح غارق في ألمه،وهذا جعل منه شخصاً أخر غير مُبالي، سوف تعرف حكايتي الآن ولماذا أنا منبوذ هكذا!.
قصة تتكلم عن اول حب بين فتاتين كيف يتعاملن مع هذا الحب.. و اين سيوصلهم هذا الحب..
جار عليها الزمان لتصبح من معالجة للمرضى إلى مريضه.!! وليست أي مريضه ، بل مريضه عقلية تحت بند الجنون ، على الرغم من أن عقلها أبعد ما يكون عنه ، ولكن الجشع والطمع هو من ألقى بها لهذا اللقب..ليأتي هذا النبيل ينتشلها من كل هذا العبث ...غير عابئ لحديث أحدهم ، ليثبت لها قبل الجميع أنها تمتلك عقلا يزن جميع عقولهم. هو طبيب ن...
*الرواية حقيقية* احداث واقعيه على لسان صاحبة القصة 'حوراء' تم تغيير اسماء بعض الشخصيات وذلك بطلب من بطلتنا 'حوراء '
رقيقه وقوية في آن واحد .. عبرت حدودي بكل سهولة وكأنها استخرجت مفاتيح سرية واستخدمتها معي عشاني .. طمّنت قلقي وخوفي .. اراحتني بعد تعب وركض طويل تجاه المجهول والغريب كانت هي وجهتي ومحطة الوصول . تفهم مشاعري وجسدي لدرجة مجنونة.. فكّرتها ممكن تكون فخّ ولكنها بكل مره تبين لي أنها الثابته والأمان مو الفخ والخداع . ولكنها...
رواية شاعرية تجمع بين اثنين من عروق مختلفة، يجمعهم الحُب وما حواه من دهاليس.
يتم أكتشَاف أن الملِكة الجديدَة مثلية الجنس لا يستهويهَا سِوا النساء في القصّر، وكتستُر لهَا يقرر والدهَا إجبارها على الزوَاج مِن إحدى الأمرَاء، لَم تملِك الملكة سوَا خيَار الموافقة، ولكِن عند دخُول الخادمة الجديدة للقَصر تعود الملكة لخرق القوَانين مجددًا.
في ظل السماح بدخول الكاميرات لقاعة المحكمة في أواسط الثمانينيات من القرن الماضي لنقل وقائع المحاكمات، لا تزال هناك قضايا لها حساسيتها وخصوصيتها حيث لا يُسمح بدخول وسائل الإعلام ويعوض ذلك وجود فناني الاسكتشات، هيلدا فنانة رسم قاعة المحكمة يتم اختيارها لرسم قضية ذات حساسية عالية ولكن تُفاجأ بأن صاحب القضية هي امرأة ذ...
" كأنَكِ قَطرةٌ هطَلت بصَدرِي، فصارَ الصَّدرُ بُستانًا وَوردًا " - مثلية، علاقة ليزبيان (بنت وبنت) - مشاهد +١٨ في بعض البارتات - درامية، حُب - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.
إِذا كانَ النبضُ فِي قَلبي دليلٌ عَلى الحَياة .. فأنتِ الحَياة التِي ينبِضُ فِيها قَلبي . اول ثلاث بارتات مواقف عشوائية قديمه بأوقات مختلفه لو م تبوا تقرأوهم ابدأوا قراءه من البارت الرابع 'ظُهور مِن العَدم'
حكم عليها الناس بأنها شيطانة. و فرضت عليها الظروف أن تكون عاهرة. لكن هل ستتصرف وفق ذلك!!
قصة رائعة ومشوقة ...... اتمنى ان تنال اعجابكن ... انا Massaa Remboo ناشرة قصة كيف امسينا مجنونتين بس لغيت لحساب لان نسيت كلمة المرور بعتذر 😂😂😂😂😂
- قبلها كانت الأشياء مكررة. قبلها كانت الحياة عادية . بعدها كل جزء من الوقت صار لذيذ بعدها كان التكرار يعني لذة جديدة. قبلها كان الجزء الدفين مني مدفون. - قبلها كانت الألوان مجرد لون واضح. وبعدها صار للون حكاية اعمق من المجرة. - قبلها وقبلي وقبل كل شيء لم يكن قط الشعور جميلا لهذا الحد. كانت الأشياء تحمل معنى جديد لأن...
Trigger Warning - Talk of Eating Disorders ➸ "But Lauren knew. Camila needed someone to fight for her, and that’s what she intended on doing. If Camila came running at her with her fist raised, Lauren wouldn’t push her away. She would just hug her until Camila stopped punching her." Highest Rank: #33 in Fanfiction
بذورِ الخوفِ أنبتت بقلبها رعبٌ قد تفرعَ لجوانبِ حياتها أجمع، جاهدتْ لوقتٍ طويلٍ بإخفاءِ هويةَ جَسدِها الحقيقية،صنعت الأكاذيب وصدقتهم لذا هي كانت كذبة جميلة لنفسها. ومن كلِ الأكاذيب التي قد رويت لي يوماً، أنتِ وأنا كانت كذبتي المفضلة. الراوية هادئة نوعاً ما، بها تفصيل صغير ربما لا تحبذوه، وانت حر بالقراءة أو عدمها (خام...
هي كانت قاسيه،باردة كالثلج،لا احد يعلم ما اذا كانت لديها قلب،الجميع يظن انها معدومه من المشاعر، الى ان أتت فتاة أظهرت قوتها وشجاعته وأظهرت تلك الانسانية التي تختبى فيها، . . . . . 'كاميلا كابيو 1941 17 December'
"لم أندم لأنني اخترتك لي حباً و وصلاً و دفئاً .. ولكني ندمت حينما صدقت انك لا تخونين ولا تتركين ولا ترحلين .. كلما كان الحب أقوى كان الجرح أعمق ..."
اسمي فجر..مثل أول النهار يأتي سريعا وعابرا..لكن به ينصدع الظلام ويشرق الصبح عن نوره.. رواية حب مثلية
وجهكِ بِهُ تفاصيل لا تُغيب عن عين الرسام وانا يا حِلوتي أهوى رسم تفاصيلكِ
. . أغلقت عيناها تحاول إسترجاع شيء ما ، لكنها لا تتذكر أي شيء أبدا، شعور غريب أن تستيقظ وانت لا تعلم من أنت!!! . . روايتي الثانية، الرواية مثلية سحاقية أي شخص ما يقرأ هاد النوع لا يبلش يعطيني رأيه، الرواية تحتوي ع صور واحداث +18 .. روايتي الأولى *الحب المستحيل* ، جميع الحقوق محفوظة "الكاتبة المتمردة"