وشاء الحب
وشاء قلبي ان ينبض بحبك....
آلُگآتٌبْہ منآر آلُدِلُيَميَ قصه تحجي عادات وتقاليد المجتمع الضالم فتاة يتيمه الام تذهب فصليه لاحد رجال البصره لتدخل جحيمه وقساوته وجبروته وتسلطه
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية...
القصه تتحدث عن فتاة جميله تجبرها الحياة ان تترك دراستها وتعمل سكرتيره في شركه اهليه لكن الظروف تجبرها ان تتزوج بالسر من مديرها بسبب الفقر وحاجتها للمال لكن هل ياترى تنكشف الاسرار ام تبقى مخبأه ام هناك مفاجئات بالانتظار
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
لازمني من نحري وخانكني ويهمس بفحيح ونفسه الحار يضرب بوجهي و عيونه حمر والعروك بگصته احسهه راح تطك من العصبيه ... عايني و وجدي و اسمعيني زين امج العار تنسيهه وماريدهه يمر ذكراها بهالبيت لانهه تنكسه بس ينذكر اسمهه بي فااهمه چلمة جدي من بعدهه چلمتي بس هذن اليمشن بهل بيت مو انتي التمشين چلمتج عليه انه والكفل زينب ما تخسري...
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
الضابط شجاع نعم اسمه شجاع واسم على مسمى احب بنت العم وتطوع بالجيش ليحمي حبيبته ووطنه لكن هناك طعنه تأتي من الخلف تحطم هذا الحب وتقطع ماعاش لاجله وحلم به وتمناه .... الماس بنت العم التي بادلت شجاع الحب قاومت بكل قوه من اجل حبهما تابعوا معي قصتنا ولنرى الاقدار الى اين ترسو سفينه الحبيبين فهل تجمعهم ام تفرقهم القصة حق...
اجتي وحده حلوه اول مره اشوفها كعدت يمي وضلت تسئل واني حال الضي حالي هي جابت سيرت ليلله لدخل واني? ???
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
احداث القصه جريئة ...الحياة تحمل لنا الكثير من المفاجأة والاسرار ولكن ماذا لو صحوت فجاءة ووجدت نفسك قد قلبت حياتك راسا على عقب بيوم واحد ولحظه وحده تتغير كل حياتك وتسير بطريقه مختلفه لا تعرف كيف توقفها فهل ستتعايش مع واقعك او تثور عليه او تنتقم من الذي كان سبب لكن ماذا سيحصل بعدها .. وماذا عن حب الذي يطرق باب البعض...
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة
رواية حقيقة مهاب الذئب شخصية رحل شجاع صنع سعادته بنفسه لقبه الذيب شعارهُ ( السعادة قناعه و القناعة كنز للقنوع ) روايتي تتحدث عن ظلم الاهل والبشر المجتمع العادات التقاليد تتسلط و تقسى لا ترحم ، نطلب من الله الفرج ونحن لا نفرجها على المظلومين ونكون من الظالمين الى متى تبقى قلوبنا مهمومه و ألسنتنا صامته عن حقوقنا متى...
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...