مهووس بگ... ياصغيرة.... بقلم رونا
هتف بحدة : قلتلك السبب الوحيد اللي مخليني باقي عليكي هو الولد... عاوز وريث ليا .!!
هتف بحدة : قلتلك السبب الوحيد اللي مخليني باقي عليكي هو الولد... عاوز وريث ليا .!!
غروره... وكبريائه... ثقة الاخرين به ..... وطبعا ثقته بنفسه..... لا يجيد الا القسوة......... ولاني لا اجيد الا التسرع فلم اجد حلا الا التحدي ....غروره وثقة الاخرين به لم تكن الا ثقلا علي قلبي..وأعماني التحدي فلم اري نفسي وانا اقع واقع في شر اعمالي وحماقة تفكيري...متهورة مندفعة اترك انفعلاتي وفضولي يتحكمون بي واجعل من ت...
تغير كثيرا ولكنه لم يلقى اللوم على احد شاهد ورأى كل شئ بعينه. لكنه ابتعد شيئا فشيئا رغم ان عشقه لها يزداد تركها وهى صغيره وسافر معتقدا انها ربما تتكلم أو تشتاقه لم يكن يعلم أنه هكذا يزيد الأمر سوءا. والاخر يلهو ويلهو ولم يحسب حسابا لليوم الذى يقع فيه العشق وأنه سيدفع ثمن لهوه غاليا. اما تلك الفتاتين فهم نسخه من امهم و...
المركز الأول في رواية بتاريخ 18 /11 فى يوم وليله تحول كل شئ وأصبحت هى زوجته بسبب الظروف تحملت الكثير من اهانات نظرة المجتمع للأرمله صعبه جدا فوافقت على الزواج لتجنب صعوبات المجتمع ولكن ماواجهته من مرار بسبب زوجته كان الأصعب.... مسالمه إلى أقصى درجة ولكن اتقى شر الحليم إذا عضب. هو...... لم يراها مطلقا حتى بعدما أصبحت ز...
للكاتبه / مريم على عندما يجمعها القدرها القدر مع اكثر شخص المها . عندما يتخلى عنها اهلها و لا يتبقى غيره ليساعدها. فكيف تكون حياتها؟
هذه الحياه ياتى بها الفرج بعد العسر و ان الله يرسل لك شخص يساعدك و ياخذ يدك الى الطريق الصحيح
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...
نحتاج زمن للنسيان نسيان الالم ،نسيان الماضي،نسيان اشخاص نحيا بقربها ونموت بفراقها قد ياتى ذلك في وقت متاخر ولكن الله انعم علينا بتلك النعمة لنتعلم شكره وحمده .....ولكن.... ماذا ان اصبح ماتحاول نسيانه امامك بل انه جزء من روتينك اليومي ان تراه ياالله ماذا يحدث؟؟ لما يعود ؟؟ هل لاتذكره ام لاتالم بوجوده ؟؟ ولكن مهلا ،...
ماذا لو عاد شبح الماضِ بكل تعقيداته يلوح إليكِ من جديد، في الوقت الذي ظننتِ إنكِ استطعتِ دفنه والبناء من رُفاته حياة مستقرة هادئة، فباغتكِ بالظهور مجددًا بكل سطوته وتسلطه، قالبًا موازين حياتكِ رأسًا على عقب، وكأنه يخبركِ في رسالة مختصرة بأنه دائمًا ما سيجد طريقه للعودة إليكِ حتى يثبت وبما لا يدع مجالًا للشك بأنه القدر...
عاشت حياتها تنسج أحلامها الوردية عن ذلك الفارس الوسيم الذي سيأتي ليخلصها من جميع مآسي حياتها ولكن يبدو أن القدر كان يخبأ لها مفاجآت أخرى، فوجدت نفسها تتخلص من سطوة أبيها لتقع تحت سطوته هو ذلك الإنسان الذي لم يعرف سوى التسلط والتحكم بالآخرين وبها، لتجد نفسها تقع أسيرة بين قلبه الذي لم يعرف سوى عشقها وقلبها الذي لم يعرف...
عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .
مها بت طيبه 20سنه فكليه تزوجت من قرار والدها لشخص يدعى مصطفي ولكنها تحب شخصا ولكن تفرقهم ظروف .. هل تعود مها الي حنين حبها الاول برغم زواجها ؟؟
أنت هنا لتقرأ معى كُل ما يدور بوجدانى لحظه بلحظهٍ .. معى لتجد ما يعبث بداخلك ولم تجد له مُترجمًا .. ❤❤
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه نهله داود الفيس بوك الخاص بالكاتبة : روايات بقلمي نهله داود
ما بين قدر نصبُ إليه ، وآخر يطاردنا هناك طريق محدد علينا السير به حتى نصل إلى غايتنا ، مسيرين كنا أم مخيرين لا يهم فالنتيجة واحده وفي النهاية سنقف في مواجهة أحدنا الآخر لنرى من منا سيحترق في لهيب الآخر أولا .
اسندت جسدها الى الحائط وهى تضع يدها اليمنى مقابل انفها ذو البشرة البرونزية تستنشق عبيرة الفواح الذى طبع على يدها اثر مصافحتة
عندما يتزوج الغضب من الثأر ينجبان الشراسة فماذا اذا تزوجت نيران العشق بنيران الثأر ماذا ينجبان ؟؟!! روايه #اباطرة العشق جزء ١ روايه #عشق_من_نار جزء ٢ صعيدي رومانسي دراما
قاسي متعجرف مغرور بني لقلبه حصون لم تشبع عيناه الحور فاتيت اليه لاكون محطمه لقلبه الحصون فتوليت عرش قلبه المغرور فظل يرفض لي الخضوع فاخضعته بحبي الشغوف جعلته يكون لي امير منان للعشق مطيع يعشقني عشق الجنون يبني لي الحصون ليحميني من العيون فتوجني له لاكون ملكه لعرش قلبه المغرور فتخلي عنه الغرور وترك ليا الا...