القبطان الصغير
من قائد عظيم إلى قرصان صغير... لكن لا تخطئ، الفوضى لم تصغر معه! هذا لن يمنعه من أن يكون مصدر الصداع الأول للطاقم!
-
-
النجوم السبعة
كم عدد النجوم في السماء؟ سؤال جميعنا لا نعرف جوابه لأنه من المستحيل عدها فهي تؤول إلى المالانهاية، و لكن هل تساءلتم يوما عن عدد النجوم في الأرض؟ الكثير منكم سيقول : ما هذا الهراء؟ و لكن فلتنظروا للأمر بجدية لمرة واحدة أخذا بخاطري، أنا الفتاة التي عشقت النجوم منذ الصغر و الآن سأترك الزمن و الأحداث لتسرد نفسها بنفسها فم...
-
Έρωτας Άνυδρο || جُوَادُ الحُبِ
• حُبٌّ ظمآنُ لا يَجِدُ ما يُطْفِئُ لَوْعَتَهُ. • كأنَّ العاشِقَ يَتَجَرَّعُ العِشْقَ حتَّى آخِرِ قَطْرَةٍ مِن رُوحِهِ • ولكنَّهُ لا يَجِدُ ما يَروي ظَمَأَهُ • فيَبْقى تائِهاً • كأنَّهُ يَسيرُ في صَحْراءِ المَشاعِرِ • يَبْحَثُ عن نَظْرَةٍ، عن كَلِمَةٍ • عن قَطْرَةِ حُبٍّ واحِدَةٍ • تُنْقِذُهُ مِنَ الهَلاكِ "ملاحظه" •...
-
خُدَارِيَّه | 𝐊𝐡𝐮𝐝𝐚𝐫𝐢𝐲𝐚𝐡
• كَمَا كَانَتِ العُيُونُ تَتَوَقُّ إِلَى الضَّوْءِ، كَانَتْ نَفْسُهُ تَتَوَقُّ إِلَيْهَا... "وَيْلٌ لِمَنْ يَبهِتُ وَهَجَ مَدامِعُهَا"
-
ماضي لوفي "جزء الأول"
لم يكن يعلم طاقم قبعه القش ما مر به قائدهم منذ أن كان طفلاً صغيراً ولكن اتيحت لهم والطاقم اللحياء البيضاء رؤية ماضى لوفى فى هذه القصة ساعتبر اوياجى وثاتش لا يزال حيا لانى اجد أن موته يجعل تضحيه ايس تضيع سدا سا ضيف بعض الأفكار التي اتتنى عن حياة لوفى قبل أن ياخذه غارب وسأضع بعض الأمور والتى ستكون من مخيلتى ومعتقد...
-
' انتــهاك عـــهــد '
هل يُعتبر الفخ أكثر قسوة عندما يكون مغلفًا بالاهتمام؟ الجسد يمكن أن يتحمل الألم، ولكن هل يمكن للروح أن تنجو من الخيانة؟ عندما وهبت له ذاتها، توهمت أنها ستحظى بما طالما حلمت به... استعادة جسدها كما كان، بلا تشوهات ولا عيوب. لكن لم يخبرها أحد أن الإصلاح لا يأتي بلا ثمن، وأن الخلود الذي سعت إليه قد يحمل في طياته تضحية لا...
-
لــعنه عـــلى شفــــاه الــ جحيم
تبدّل العالم، وانقضت الأزمنة، غير أن لعنته ظلت موشومة في عروقي، كندبةٍ تأبى أن تندمل. كأن الدهر استدار للجميع إلا لي، وكأنني عالقةٌ في كفنٍ من الذكريات، محكومةٌ بأن أفتح عينيّ على ذات المصير، مرةً بعد أخرى. لكنه ليس محض ذكرى بعيدة... بل واقعٌ يتجسّد أمامي، حاضرٌ كالشمس، قاسٍ كالنصل، خالدٌ كالأبد.
-
" فــــي حوزه الافعــــى "
إذا كنتِ خائفة، فلماذا لا تهربين؟ آه... صحيح، لأنكِ تعرفين أنني سأعثر عليكِ في كل مرة.
