هناك الكثير منا من يتخبء وراء قناعه المزيف •••••• نفتح الباب ودخل عليه وهوه عيونه يجدحن من العصبيه حجيت ببكاء الله عليك عوفني والله العظيم مالي ذنب حررام عليكم شنو سويت اني ولله ما مسويه شي بدون ما يسمعني وعيونه تجدح عصبيه نزع لحزام ورجع يضرب بيه من كل مكان بجسمي وين ما تجي الطكه تجي اجه الحزام على شفتي وعله عيني...
جالت بعينيها على المدعويين الى الحفل ليلفت نظرها شاب كان يتكلم مع فتاة تقف بجانبه وكلاهما يمسك بالمشروب لتركز عينيها على الشاب عقدت حاجبيها بتعجب بينما توسعت عينيها عندما تحول وجهه الى حيوان ما او هذا ما خطر في ذهنها.. وجه يكسوه الشعر مع قرنين حادين على جانبي رأسه وعينين صفراء اللون . في لحظات حتى عاد الى شكله الطبيعي...
قصه لفتاه عذبها اهلها وبسبب غلطه اخاها الصغير ذهبت فصليه فكيف سيكون قدرها ..... ترقبو قصه حقيقيه بلهجه العراقيه اول عمل الي نشالله يعجبكم
باختصار الرواية تحكي عن بنت ضاعت بين امها وابوها وهم ما متقبلينها لانو والد ريم تزوج امها عن طريق الانتقام وكانت بين الاسرتين عداوة قديمة ما تعرفها والدة ريم وبعد انجاب ريم الاب طلق زوجته وعاشت ريم طفولة مشتته #الروايه ليست من تأليفي✨
سلاماً للذين أحبهم عبثاً. شكراً لصمتك لقد قالت عيناك الكثير. شيء ما سقط من جنبي الأيسر ،، وانكسر.
حديثة في لندن التقت بهولائك الشباب تقع بمشاكل لا تعد ولا تحصى فتخرج منها بمساعدة واحد فقط ولكل قصة صفحة في مذكراتها او لنقل كتابها !!! ون دي غير مشهورين في القصة بعض الاشياء المقتبسة من قصص اخرى
اقتباسات جديده ومتنوعه، تغير حياتك وتزيد من معرفتك حول الحياه.. والأشخاص عامه.
إهداء إلى رجل علمني كيف أحب إلى أبي رحمه الله. إلى أولئك الذين لايزالون يحملون في قلوبهم حقائب إ لانتضار.. يتمنون فرصه لتغير اقدارهم .. قطار التصحيح يدخل محطته آ لأن مرفوض ، بكلمه واحده، وبدون إبداء أسباب أتاني رد مدير دار النشر في رساله إلكترونية مقتضبه، يجاورها وجه سمج، بسمه كامله أثارت غضبي أكثر مما فعلت ((مرفوض))...
هل لاحظت الظاهرة الجديدة المنتشرة حاليًا في الواتباد؟ كتب باسم المساعدة الارشاد؟ كتب باسم النقد والتطوير الذاتي؟ هل حقًا هم يسعون لمثل تلك الأمور؟ أم أن وراءهم شيءٌ آخر؟ هل لاحظت أن التركيز لا يقتصر إلا على عدد محدد من القصص؟ إن كنت قد أجبت بنعم على الأسئلة السابقة، فأهلاً بك معنا في "نهضة الواتباد العربي"
《اسم الكتاب : فن اللامبالاة》 - الكاتب : مارك مانسون .