شيخ في محراب قلبي ( مكتملة )
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
it will be a small note for my small world... i will write a small words about my life... my life is not big or have alot... but i still love it anyway.. hope for a good future💜💜..
قد نظنها نهايه العالم ، لكن ما هي إلا حياه أخري ! دخيله متمرده ...جمعها قدرها السيئ به وهو الوسيم غليظ القلب توفي اخيه ليتركها له ...اجبرتهما الوصيه والعائله ان يكونا بطريق واحد معااا....ظنها لقمته السائغه سوف يفعل بها مايشاء لتستجمع قوتها..وتحاربه بكل مااوتيت من قوه.... لكن للقدر رأي آخر تجاههم فما هو !!!
" لعلي في لحظه اظن اني امتلكت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ فاقداً ولعلي في لحظه اظن اني فقدت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ مالكاً فهذه هي الحياه "
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة غلاف shaimaagonna "الظلام ،الخوف ،الدموع والظلم ،أُحكمتْ كل تلك الأشياءُ عليها وأصبحت في حياتها بشكلٍ أبــدي فقد انتهت الطيور المفترسة من أكل فريستها وألقتها بدونِ أدنى اهتمام في بقعة من الظلام لن تَخُرج منها أبــدًا خلف تلك الأسوار المُظلمة سوفَ تعيش ويُظلم قلبها كما أظلمَ كل شيء بحياتها ،...
"الجُزء الأول" أيها القاسي الغادر.. إننى لم أصدق يوم أني سأعشق.. من أخذني بين يديه في غفلة من الزمن.. فأنا أحبك وأكرهك في نفس الوقت.. ولكن أصبحت أعلم انني لم أعد أقدر على فراقك.. فلقد أصبح قلبي جريح ويملؤه الحب والعشق بين الريح.. "الجُزء الثاني" صراعُ حادٍ بَيْنَ ذَلِكَ الذَّئْبُ الشرسَ وَفِي ذَاتَ الوَقْتِ عِاشّقٍ مَ...
صراعُ حادٍ بَيْنَ ذَلِكَ الذَّئْبُ الشرسَ وَفِي ذَاتَ الوَقْتِ عِاشّقٍ مَعَ ذِئَابٌ أُخرى، وَلَكَنّ ظَلَّ صامدًا.. ثابتًا.. وَحارصًا عَلَى مَا يحدُثُ حولهِ، لَيسَ لِنَفسِهِ!!.. بِل لأَجْلِ معشوقتهُ، فَلَقَدْ ظهرت ذِئَابٌ تُريدُ أفتراسَها، وَذِئَابٌ تُريدُ الإِنْتِقَامْ مِنْهُ عَنْ طّرْيِقها؛ إِنَّها بَراثِنُ الذَّئِاب...
ثقته مكسورة في جميع الاناث احبها وخانته حتى جائت هذه الجنيه الصغبرة خطفت قلبة من اول مضاربة لتبدا الصراعات التي تنتهي بحبهم وعشقهم
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...
عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ايمان عبد الحفيظ هو من يمحو الحزن و يرسم البسمة على وجهها .. هو القدر الذى أحضره لها القدر ... هل القدر دوما فى صالحنا ؟ ام ضددنا ؟؟.. للكاتبه ايمان عبد الحفيظ " الحسناء حنين سابقا"
نوڤيلا "الذَّئْبُ العَاشق".. نوڤيلا تكميلية لـ "عَلَى ذِمَّة ذِئَبٌ" و"بَراثِنُ الذَّئِابُ". رومانسي وإجتماعي وبداخلها بعض من المواقف الكوميدية.. قريبًا...
عاشت حياتها تنسج أحلامها الوردية عن ذلك الفارس الوسيم الذي سيأتي ليخلصها من جميع مآسي حياتها ولكن يبدو أن القدر كان يخبأ لها مفاجآت أخرى، فوجدت نفسها تتخلص من سطوة أبيها لتقع تحت سطوته هو ذلك الإنسان الذي لم يعرف سوى التسلط والتحكم بالآخرين وبها، لتجد نفسها تقع أسيرة بين قلبه الذي لم يعرف سوى عشقها وقلبها الذي لم يعرف...
ماذا لو عاد شبح الماضِ بكل تعقيداته يلوح إليكِ من جديد، في الوقت الذي ظننتِ إنكِ استطعتِ دفنه والبناء من رُفاته حياة مستقرة هادئة، فباغتكِ بالظهور مجددًا بكل سطوته وتسلطه، قالبًا موازين حياتكِ رأسًا على عقب، وكأنه يخبركِ في رسالة مختصرة بأنه دائمًا ما سيجد طريقه للعودة إليكِ حتى يثبت وبما لا يدع مجالًا للشك بأنه القدر...
ما بين نوبات إفزاعها له وسط المقابر حيث يعيشان .. و ما بين أمنية قلب كل منهما ..مرت الأيام بحلوها و مُرها .. و عندما اجتمعت أرواحهما على هدف واحد .. ظهرت المنغصات لتفرقهما .. فهل ستنتصر رغبات القلب على ما تخبئه لهما الحياة فى جعبتها ..!؟..
هل يمكن ان يكون القلب طرفا فى صفقة ما ..!؟.. هل يمكن ان نعطى الحب بشكل مؤقت .. كسلعة .. تنتهى .. بنهاية وقت التعاقد .. و .. هل كان فى إمكانها الوقوف امام ذاك المتغطرس .. عندما دق بابها يوما ما .. من اجل... صفقة حب ..!!؟؟... كل هذه الأسئلة .. إجابتها فى روايتى الجديدة ... ... صفقة حب
وطدت نفسها على تحمل تبعات حياتها و السير قدما دون الحاجة لذراعى رجل يكون سندا لها .. فهل تستطيع المضى قدما فيما اعتادته ..!؟.. ام انها ستقع حتما فى ورطة بسبب اعتقادها ذاك و الذى ظل عقلها يمليه عليها حتى تجد قلبها فى ورطة فعلية مع السعادة ... فهل تهرب ..!!؟..
مازن ذاك الذى تعود على الأخذ دوما و لا يعطى .. رحاب تلك التى تعودت دوما على العطاء و لم تجنى الا الالم و الخيبات المتتالية ... متضادان .. كالماء و الزيت .. فهل يمكن ان يجتمعا يوما ما .. هذا ما سنكتشفه فى خلال رحلتنا مع روايتى .. صوتها الوردى ..
هناء القلوب رحلة طويلة من الالم و المحبة ..العشق و الوجع ..الفراق و اللقا .. فهل بعد تلك الرحلة سيكون لتلك القلوب المنهكة فرصة للبوح و اعتزال النوح..!؟
هل يمكن ان تنبت زهرة الحب من قلب بذرة الانتقام وفى ارض يملؤها الاحقاد والضغائن !!؟... هل يمكن ان يستسلم القلب العاصى لنداءات العشق التى كان يغالبها ..!!؟.. هل يمكن ان يجتمع قلبان .. وتتعلق ارواح نقيضين ..على الرغم من وجود العديد من الظروف التى تأبى عليهما ذلك .!؟ هذا الصراع القديم قدم الازل بين الحب والحرب .. الانتقا...
نقيضان ... لايمكن ان يجتمعا معا الا و كان الجدال هو سيد الموقف .. لكنهما رغما عن ذلك .. انجذبا كقضبى مغناطيس .. فهل يمكن للماء و الزيت ان يختلطا فى إناء واحد !؟..
ًتائه هو ما بين عشقه لأرضه و بحثه المحموم عن ذاته .. و ما بين رغبة و رغبة يندفع مبتعدا فى رحلة طويلة باحثا فيها عن ذاته .. كانت موالا من التيه و الوجع .. فهل ستنتهى غربته و يعود لعشقه أم سيظل تائها لا يعرف لسفينة قلبه مرسى..!!؟..
غريبة هى فى ارض عجيبة يسودها الجهل و يحكمها العرف و تطبق على انفاسها التقاليد البالية تحاول تحقيق هدف ما و رغم توافقه مع هدفه الا ان السبيل ليس بواحد .. هى تسعى للسماح و المغفرة و هو يسعى لثأر تحقيقا لموروث عائلته العريقة .. فهل سيجتمع مأربهما يوما ما !؟.. و هل للهوى يد فيما ستؤول اليه حالهما !؟..