أوجاع ما بعد العاصفة
(( أوجاع ما بعد العاصفة )) للكاتبة / برد المشاعر قراءه ممتعه للجميع ...
(( أوجاع ما بعد العاصفة )) للكاتبة / برد المشاعر قراءه ممتعه للجميع ...
تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour
للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية
سِيدْرَا ... هي أول نوفيلا حصرية تم نشرها على منتدى قلوب أحلام ضمن سلسلة ( سنابل الحب ) والتي تجمع بين الواقع والخيال عبر الأزمنة المختلفة .. السلسلة تنشر بالكامل عبر المنتدى .. وبعد انتهائها سيتم طرح كل جزء على حدا مع الحفاظ على حقوق الملكية والنشر والتصاميم الفكرة العامة للغلاف تخصني والتصاميم النهائية والداخلية...
تعد هذه الرواية هي استكمال ما تبقى من أحداث للملحق الخاص بثلاثية الذئاب التي نشرت الكترونيًا عام 2016، وورقيًا 2018، نشر الملحق باسم (الحب.. أوس) والذي اعتبره القراء الجزء الرابع للثلاثية الشهيرة، ولكن نظرًا لظروف حملي والولادة تعذر الانتظام في النشر لذا تم طرح الفصول الجديدة من خلال ما أُطلق عليه مجازًا الجزء الخام...
شابة صغيرة في مقتبل العمر، تعيش في مجتمع لا يرحم الضعيف، اتهمت والدتها بالسرقة ظلمًا، وحتى تظهر براءتها كان عليها الولوج لوكر أكثر الذئاب وحشية لإثبات براءتها، فهل الحمل الوديع سيجبر ذاك المفترس على الخضوع له؟ أم أنها بداية معاناة أبدية؟ #ذئاب_لا_تعرف_الحب النسخة الالكترونية جميع حقوق النشر محفوظة لموقع قصص وروايات ب...
تستمر المعاناة مع الضحية التي اختيرت بعناية لتكون فريسته، قيده المحكم عليها دفعها للتهلكة، وللخوض في أشد التجارب قساوة، اغتصاب شرعي .. فهل ستنجو أم ستنتحر؟ جميع حقوق النشر محفوظة لموقع https://www.facebook.com/LoveStories.by.ManalSalem/ قصص وروايات بقلمي منال سالم ...
وانحنت لأجلها الذئـــــاب ... ------------------------------ المقدمة ،،، وَقَفَتْ بِمُفرَدِهَا لِتُوَاجِـــــه جَحِيمَ الْحَيَاة .. فَقَذَفَتهَا عَمداً نَحَوَ مَجْهُولٍ ، لَمْ يَكُنْ - كَمَا ظَنّت - سَرَاب ... فَاِلتَقَت هِيَّ بِهِم .. نَعَمْ بِأُنَـــاسٍ لَا تَصفَح ، لَا تَرّحَم ، وَلَا تَقْبَل بِالْغُفِـــرَان ... إ...
__ - لقد مضى على الأمر ساعات ولم تصلنا أى أخبار جديدة ؟ - لا بد أن المفاوضات مستمرة ؟ - أى مفاوضات .. لقد قامو بقتل رجل ورميه بدم بارد . - ماجدة يجب أن تهدئى .. هذا من أهم شروط الصحفى الناجح . - أنا أسفة ولكن المعلومات التى وصلتنى عن الرجل القتيل أثارت أعصابى . - أعلم .. إنه زوج وأب لثلاثة أطفال . - "الأوغاد" أصوات إ...
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة عما قريب سأصرخ ... لكن بلا صوت ... فالألم لم يعد محتمل .. سأصرخ إما صارخة بك , أو صارخة بحبك .... إما أن تكون صرخة بعث , او صرخة موت ... ....... سأصرخ سامحيني , لم احافظ عليك سامحيني لا أعرف لم كنت أصرخ على قلبي و أكذبه .. لكنه كان نابضًا بحبك صدقيني ..
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة... مايسة ريان رواية وغابت شمسها بقلمي مايسة ريان المقدمة آباء سيئون لأبناء ضائعون .. فالى متى نظل نعيش فى دور الضحية ؟ آالى أن نصبح مثلهم آباء سيئون ؟!!!!!!!!! مرام .. نبذها والدها ورفض الأعتراف بها وهى مازالت نطفة فى رحم...
هل يستطيع ملاك أغواء شيطان !! ... هل يستطيع أن يقاوم شروره بطيبته !!.. ان ينتزع دنسه بطهره .. ان يقضي على خبثه ببراءته ؟!!!! زينة .. أوصلتها سذاجتها وحسن نيتها ووفاءها لمن قام على تربيتها للدخول الى جنة الشياطين .. جنة ترتكب فيها المعاصي ويستباح فيها كل نفيس .. تتعرض لخيانة الأخ وترى فيها نذالة من ظنته حبيب .. الطمع ر...
أحببتك لأنكِ مختلفة كنتِ غير كل امرأة رأتها عيناي..كنتِ جميلة حقًا جميلة آن..جمال فريد من نوعه جمال نابع من داخلك فطغى على خارجك الذي يراه البعض منفرًا لكن أنا اركِ آية في الجمال وستظلين..حبيبتي
(ها قد فعلتها مرة اخرى ... وكنت قد أقسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت الى صورتها فى المرآة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياة فأبت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيها دموع الشفقة على الذات نظرت الى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هى الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسيه (عروس...
هي وهو كالختلاف الليل والنهار كالسماء والبحر كالنار والماء لكل منهما عالمه هو يسعى وراء الانتقام وقد اتخذها غاية للوصول هذا اليه فهل سيتمكن الحب من قلبه قبل فوات الاوان ام انتقامه سيعميه فيخسر القلب الوحيد الذي دق من اجله سيف واريناس عندما يتجمع الحب والانتقام
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...