مركز التحقيق
رواية بوليسية تنشر يوم بعد يوم على تطبيق منارة بدءا من اول الشهر
ما لكَ في قلبي الا مكاناً صغيراً يُقدر بحجم قبضه يدي و لما شَعُرت بتخمه عِشقك ذهبت لطبيب العشاق ... و سألته ما بالِ اتألم بحضوره و فراقه و مكانه فى قلبى يُضاق ؟ فقال لي اچابةٌ ولجت لنفسى كالمحراب اچابته كانت الا تعلمي ان حجم القلب قبضةٌ من يدك و هو يملؤها متخماً بالعشق فشعرتَ معه انكِ قد وصلتى اعلى و اعظم عِناق م...
ثأر الموت الصامت (Silent death revenge) تختار أكبر عائلة من عائلات الماڤيا بإيطاليا ذلك الطبيب ليكن اليد المنفذة لجرائمهم الشنيعة بعد أن فقد حبيبته وجنينها بحادث جعله يوافق على العمل مع عائلة "ستالون" ليثأر من عائلة "نينيتي" التي أودت بحياة عائلته، ليتدرج بعدها مرتفعاً بمنصبه حتى يصبح اليد اليمنى للزعيم والكابو "دينير...
رواية روضتني ( الجزء الثالث من سلسة احببت طريدتي) الجزء الاول بعنوان احببت طريدتي الجزء الثاني بعنوان ترويض الفهد الرواية لها نسختين قديمة ومعدلة ايام النشر على مدونة رواية وحكاية السبت والأربعاء العاشرة مساءا بتوقيت مصر ايام النشر على الواتباد والفيس بوك الاثنين والجمعه على العلم ان فصول المدونة تنشر اولا
لكل انسان حلم فى يقظته و فى نومه و لكن ايهما اصعب عندما تتداخل احلام يقظتك بنومك و لا تعد تفرق بين الحقيقه و الخيال ام ان تجدها امامك حقيقه غير ملموسه؟ احبها منذ نعومه اظافره لتظل هاجسه و هوسه حتى يجدها حقيقه امامه و ليست احلام فيفعل المستحيل حتى يقتحم قلبها هى معقده عانت كثيرا فى صغرها حتى اصبحت تمقت الرجال و صارت عن...
تحاميت به واختبئت منه، أحببته وكرهته. شعرت معه بالأمان والخوف. تناثرت أشلائي وتبعثرت خطواتي ولا أدري ما النهاية! تثاقلت مشاعري وأحاسيسي، انتفض كلما وضعت راسي على كتفه ولكن أين الأمان؟ صغيرتي، جميلتي، وابنتي الحسناء. أريد تخبئتك عن كل العالم وأنا لا أثق حتى بنفسي لحمايتك. قسوت عليك لأجلك ومن أجلك. تألمت وآلمت نفسي...
احبها و احبته رغم الفوارق..... رجل العصابات و التهريب و الفتاه الصغيره فهل يصمد عشقهما امام التحديات، هل سيمحى حبهما تلك الصعوبات ام سيقتل الحب بالحب
تحدته فتوعدها و اصر على التهامها و لكن المفترس وقع فى حب فريسته قصه رومانسيه +18 الجزء الاول بعنوان احببت طريدتى و الجزء الثانى بعنوان ترويض الفهد قبل التعديل انتظروا الجزء الثالث بعنوان روضتنى
هو العابث الاكبر الذى تتهافت عليه السيدات ، كثير النزوات لا يعبأ بالجروح التى يتركها ورائه . هى رقيقه ناعمه تذيب القلوب ، يقعا فى عشق بعضهما البعض ليتخلى عن النساء لاجلها فقط و لكن ...... هل تعود جروح الماضى لتطاردهما و تحطم حياتهما ؟ هل يستطيعا التغلب على المصاعب معا متسلحين بعشقهما ؟ انه حب ملئ بالشجن و الشغف...