|| I can't hear you ||
لا أستطيع سماعك تاريخ البداية : السبت ١٠سبتمبر 2022 تاريخ الانتهاء: الجمعه 30 سبتمبر 2022 تنويه خالية من اي علاقة مثلية
لا أستطيع سماعك تاريخ البداية : السبت ١٠سبتمبر 2022 تاريخ الانتهاء: الجمعه 30 سبتمبر 2022 تنويه خالية من اي علاقة مثلية
فرصة ثانية لفتىً تعيس الحظ تنوية : رواية خالية من اي علاقة مثلية تاريخ البداية : 1 _ اكتوبر _2022 مكتمله
{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]
"وانا ماذا؟ " همسها بكل سﻻسه جانبا ﻻذني فابتلعت ريقي مستمرة في تحديقي للفراغ اشعر انني اريد الصراخ بكل قوتي واخبره انه الشخص الذي اعشقه لكني حبست كلماتي كسحين تيقن لي انه حاول الفرار ﻻجلده بسياط كبريائي حابسة اياه خلف قضبان مشاعري المشتتة "هاا؟" سأل مجدداً منتضرا جوابي فحدقت به لعدة ثواني "ابن عمي " بصقت هذه الكلمات...
المدينة المفقودة؟ أطلانتس لم تفقد قط. انتم فقط كنتم تبحثون في المكان الخطأ. . . . . تحتوي على مشاهد عنف قد لا تناسب البعض. . . فصل جديد كل يوم سبت . . الإسم السابق للرواية: أطلانتس المدينة المفقودة التي لم تفقد قط. . . بدأت في: 06/06/2020 انتهت في: على الله تنتهي بس قبل ما أموت
فَـقَطْ كَـرِّرِي إِسْـمَهُ ثَـلاَثَـةٓ مـَٰرَّاتْ وَ سَـيَظْهَرُ أَمَـامَكِٖ.... "جُـو.......إِنْ!" "جُـونْـغْ......؟" "جُـونْـغٖ.........إِنْ؟!" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويلها إلى رواية مثلية و لا لتغيير الأبطال و لا...
"تقصدين أنكِ ستجعلينني أقع بحبك؟" "أجل....وسترى ذالك بنفسك!" "وماذا إن لم أفعل؟" "حينها....سأبتعد وستجد أنك وقعت لي بالفعل...تذكر هذا جيدا اوه سيهون!" "هل أعتبر هذا تحديا؟" "إعتبره كذالك وأعدك أنني سأفوز!"
"بـ نفس اللحظه التي تركت بِها مُكبِر الصَوت من يديها شَعرت بِثُقل أحدِهم فوق كَتِفيها ولَحْظةً فـ لَحظة كَانْ يزداد الثُقل فوق كَتِفيها حتى شَعرتْ أنها على وَشْك السُقوط ..حَسناً فَـ لِنتفق أن أَمِـيرة أَبْـريـل محظوظة بِـ إحدى عشرة عَمّ و والديـين من تُـراب الأسـاطير!✨🖤"
هل تعتقدين أنني ملاك ؟ اذا أنظري لأجنحتي السوداء أنظري لعيني الحمراء ولا تفكري في الركض بعيدا لأنني استوطنتك احتللتك و سوف أبدأ حملة فتوحاتي على أراضيكِ
" لعلي في لحظه اظن اني امتلكت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ فاقداً ولعلي في لحظه اظن اني فقدت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ مالكاً فهذه هي الحياه "
وسط خواءِ أحد الأزّقةِ وتحت ضوء مصباح الإضاءةٍ الحجريّ الذي يُهدّد بالإنطفاءِ من وقتٍ لآخر ، ثمّة ملازمٌ بملابسِه العسكريّة يحمل نجمةً واحدةً فوق كتِفه التي تلقَاها فورًا عُقب الانتهاء من التدريب العسكريّ، كانت تلمَعُ أسفل النُور. صّوب بندقيته الثقيلة من نوع 'أريساكا' في مواجهه مسدسِ عتيق يعود لرجلٍ بقوامٍ ممشوقٍ مُر...