ذَاكرة بَغداد
في عالم مليء بالسياسة والنفاق ونُتفة من الحُب نَذهب إلى بَغداد العاصمة لنُقبل جَبينها ونُعيدها للحياة بَعد أن طَمع بها الجَميع ف نهشوا لحمها بَغداد عاصمتي وأُمي وأبنتي وحَبيبتي ولا شيء غَير الفُرات يُحيها لنسمعها تَقول وأنتَ ياسيدي وأبي وفُراتي وشريان حَياتي بكَ أُعيد أفكاري وكرامتي وأعودُ عاصمةً تحتضنكَ ...