رواية عن تراضٍ «سدفة٢» بقلم آيه شاكر
-وكم من أُناس جذبك مظهرهم وكنت شغوفًا بهم وبمعرفتهم! وأخذت تتودد إليهم بحـ.ماس وإذ فجأة تُصعق حين تكتشف بأنهم ليسوا إلا قطعة من الحلوى المالحة! خُدعت بمظهرهم الجذاب ثم صُدمت بداخلهم الكذاب! فتكون أشبه بشخصٍ رأى قطعةً من الحلوى فأغراه مظهرها، وعند أخذ أول قضمة يُصعق من طعمها المالح! ومذاقها الاذع! فالمظاهر خادعة لجذب ا...