المراهقه والاربعيني
قصه روووعه حقيقيه للكاتبه زينب ماجد
قصة منقوله للكاتب على الفتلاوي سمر.كااافي اررحمني يووميه ضرب واهانه مااريدك مااحبك فهممممت طلكنييي الحب مو اجباري هاي لان يتيمه وماعندي اهل هيج تسوي بحالي
الحب شئ جميل يكمل بالثقه والاهتمام وحب الطرف الاخر لك من يحبك يكون سند لك في حياتك يشاركك احزانك وافراحك يحبك بكل حالاتك هذا هو الحب الحقيقي وخلاف عن هذا فهو مرض يسمى حب التملك!
قصة عراقيه تدور احداثها في اروقة احدى الجامعات العراقية في بغداد بين الفتاة اليتيمة وبطلها العسكري ذو الطباع الحادة فما ستكون نتيجتها ؟؟
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
... صراعاً ما بيني وبينكَ ... اتمرد لأبرهن لك أنني أنسان ... فتطغوا لتثبت لي انك انت السلطان اول من يضلمني و اقوى من يدافع عني .. تجرحُني و بنفس اليد تلك تداويني .. أكرهك وأنا أكثر أنسانًُ يحبك .. ابتعد عنكَ لأتقرب منك .. اهرب منكَ لألجئ اليك .. من انتَ .. ومن انا بين يديك .. هل أنا هي تلك الطفلة المشردة اَم ا...