كن متوحش Be Savage
في إحدى ثغرات الجيش الروسي لتدمير بلادنا ، لم أكن أملك سوا خيارين . الموت كفتاة او التنكر الى ذكر !
في إحدى ثغرات الجيش الروسي لتدمير بلادنا ، لم أكن أملك سوا خيارين . الموت كفتاة او التنكر الى ذكر !
ألي متي ستتحمل بعد؟! قسوته وجنونه... تملكه وسيطرته.. نوبات غضبه وعنفه.. الي متي ستتحمل بعد كل ذلك وهي بلا صفة رسمية في حياته تلك، هي خارج حدود حياته الشخصية.. رغم كل ما تفعله هي هامش! مجرد دمية يمتلكها.. يتلاعب بها.. يرفض التخلي عنها.. يتمسك بها لحد الجنون لأنها فقط تعجبه.. الي متي ستظل خاضعة له.. تحت أسم عشيقته؟!
ومضة كبرياء قديم لكنها حزينة كئيبة تليق برجل عجوز مولع بالكتب.... فتاة عادية تنتقل لعالم آخر عن طريق الصدفة و تحديدا لمملكة المستذئبين لتجد نفسها رفيقة لحاكمهم المتملك 💙🖤اسود و ازرق 🖤💙 💙🖤Black and blue 🖤💙 شكر مسبق لكل من سيدعم الرواية 💮
وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَ...
ﺭقصتْ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚَ ﻋﺎﺻﻔﺔٌ ﻓﺄﻧﺎ ﺿﺮﺑﺖُ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ ﺷﺎﻫﺪﺕُ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓً ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺧﺮﺳﺎء ﻭ ﺇﺭﺗﺄﻳﺖَ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻌﺒﻚَ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻗﻠﺖَ: ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺫﻫﺐٍ ﻟﻦ ﺃﻫﺪﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ . مكتملة √ مقتبسة من كتاب : storm and silence ل Robert thier ♥ كل الحقوق محفوظة واتباد © 2017
عـِطرُكِ لـَا يَـزالُ سَمـيِكًا...يَـربِطُ قَـدَمِي...أَنـَا كَـالعَبْدِ لأَحْـلامِك! كَزهـرَةٍ وحـِيدةٍ تَـنمُو فـِي الظّـلامِ.. نـَظراتُـكِ بـَاردَةٌ كَـالثّلـج... كَنـجمَةٍ مُخـبأَةٍ فـِي الأعـمَاق...كَلُـغـزٍ لـا نِهـَاية لـهُ...كَذاكِـرة ضـَبابـية... فـيِ مَكَـانٍ سِـريْ تـُوجَدُ لُـؤْلـؤَتـي الـسّوْداء..! ©جميع...
" أخبِرنّي كيف يصِف الأخرَس مشاعِره لشخصٍ أعَـمى، وسأُخبِـركَ كيف أحببتُك. " ▪ كُل الحِقوق محفوظَـة®. ▪ مَع حُبـي، مارِي [ قِصة قَصيرة - هارِي ستايلِز ].
-تحت التعديل- "أنا حتى أعرف والدكِ الحقيقي الذي لم تتكلم عنه والدتك، يمكنني فقط إرسال بعض الأشياء له، حتى يأخذكِ بعيداً عنها أعتقد بأن هذه الطريقة أسهل وأفضل." وأكمل هوَ متلاعباً بي "اه، صحيح أنتِ ترتدين ثياب نوم لونها اسود أليس كذلك؟" صعقت عندما قال ذلك وشعرت بنسمة هواء تلفحني لأستيدر وأجد النافذة مفتوحه ونهضت بهلعٍ...
"انا... انا اسمي حسين... " قالها بتوتر مع ابتسامة خفيفة لتظهر غمازات وجه التي تبين جمال ابتسامتة مع عيونة العسلية نظر للارض ثم اعاد نظره اليها بتوتر زائد و اكمل.. "ممكن اخود واحدة؟ " نظرت له ب ابتسامة "اكيد تقدر تاخد زي ما انت عايز " اخد قطعة من البسكوت و نظر اليها بضيق.. ثم كسرها الي نصفين ثم تفتت الي قطع اصغر...
I've been everywhere lookin' for someone..someone who can please me and tell me to Nevermind عندما يحتجزك العالم وتحاول قدر المستطاع الخروج منه يجب ان تحاول ساعيا ان لا تهتم والا تنظر الى الخلف وترك كل شئ خلفك ...فقط لا تهتم. شواطئ نيويورك تتحدث عن قصه حب أعادها الزمن للحياة مره اخرى "اترين جمال ذلك البح...
رواية حب الصيف (مكتملة) ***** ملخص الرواية: بعد وصولها إلى جزيرة سياحية حيث تنوي قضاء عطلتها، تجدت"ريما" نفسها في موقف محرج مع شاب وسيم يدعى "ماكس". هي شابة منغلقة، عنيدة، و لا تثق بالآخرين بسهولة، و أما هو فشاب منفتح، لطيف، و صديق الجميع. و رغم كل الاختلافات بينهما، رغم خلافاتهما و شجارهما المتواصل في البداية، إلا أن...
# 1 in Romantic يدخل ذلك الرجل بهيبته الطاغية وغروره القاتل...اما بالنسبة لشخصيته الرائعة التي لا حدود لها...يدخل لشركته بكل هيبة وروعة...ليهمس جميع الموضفين بخوف..."لقد اتى".."لقد اتى".."الامبراطور..هنا".... قيصر...الرجل الكامل...والكمال لله..ولكن من يراه يقول انه لا يملك عيب واحد ولو بكبر حبة الذرة...قيصر الرجل ال...
اقتباس قبض علي فكها يغرز أصابعه بعنف في جلد وجهها الرقيق ... ابتسم تلك الابتسامة السوداء يهمس من بين أسنانه بتوعد : تريدين الرحيل ضيقت عينيها تنظر له بتحدي تشعر بألم جامح فكها علي وشك التحطم هتفت بقوة رغم ذلك : سأرحل داغر رغما عن أنفك تعالت ضحكاته الغاضبة تدوي في أرجاء المكان ... هتف من بين ضحكاته بتوعد : يبدو أني ت...
هو القناص...البارد المغرور ...صاحب قلب الجليد...صعب و حاد الطباع و عصبي ...متملك حد الجنون ...لا يحيطه سوى الظلام ...و لكنه أحبها بل عشقها هي دون غيرها و كان بهواها متيم الا ان لعشقه ظلمات تحاول ابتلاعها. هي ملاك ...بريئة مرحة و شقية ..لم تسلم من صفعات الحياة و لم تستسلم ...جميلة نعم و لكن الأهم انها عاشقة...وقعت في...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
حياتكِ يا حُبّي سيئة وأعلم أن وجودي فيها أسوأ لكن... إبقي بجانبي... ولا أريد أكثر من ذلك... 1# في المستذئب 1# في الخوارق 2019/6/22 (نقية)
كانت تستلقي وهى تحاول ان تمنع عيونها من ذرف المزيد من الدموع علي شخص لا يستحق حتى دقيقة تفكير .. كانت تشعر بالمرارة والخديعة ؛ طوال الاسبوع الماضي لم ينتهى ألمها او يخفت .. كانت الدموع تلسع جفونها كالسياط وشعرت كأن انياط قلبها تتمزق .. لكم تشعر بالغباء لكونها وقعت في هوى خائن معدوم الضمير
"لَ...لَـكُنّهُ..حُـبٌ سَيّئْ!" "وأَنَـا أُريـدُ تـجْـرِبَةَ هَذاَ اٖلْحُـبِّ السَيـِّئْ...!" "مَـاذَا إِنْ رَفَـضْتْ؟" "أَنـَا لَمْ أَطْـلُبْ رَأْيَـك!..أنَا آمُرُكَ كَمُعَلـّمَكَ الآن"ْ ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويله...
القلوب الصادقة لا تُفرزُ شعورًا مُرغمًا حسب الطلب الانتماءُ والحُب ليسا عطايا ولا سِلع الشعورُ الصادق يولد عفويًا لكن له ألف سبب!
صفعة مدوية كانت من نصيب وجنتها التي باتت أشبه حمراء كالدم لتردف بانهاك دون أن تكسر حرب العيون القائمة : وغد ابتسم الآخر بمرض مخيف ليجيبها بفحيح متوعد : سأكسر تلك النظرة و صاحبتها يوما .
#١ في الهوس البعض يبدأ حبه من أول نظرة، لكن ماذا إن كان عذابى بدأ من أول نظرة، فقط نظرة من عيناه الباردة التى لا تحتوى على أيما مشاعر قذفتنى إلى أعمق بقاع الجحيم _ لقد أعطيت وعد ألا أؤذي حشرة ولكن هو القتل بالنسبة له كان روتيناً يومياً، يفرغ غضبه بإطلاق النار بالهواء، لقد كان هوساً مخيفاً لم يستطع أحد نوعية ما نشعر به...
ثم إنَّ الذكريات البائسة شديدة الثبات، وهذا بالضبط ما يجعلها ذكرياتٍ بائسة.. "قد أغرقتِني بحبك، أنا لم أرغب يوماً بالنجاة.." استثنائية "مارسيل بلوتار" "فينوس بريستون" R.M
(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تك...
الملخص : ظل السؤال يعاود ماندي مرارا لماذا يلحقها أليوت فرايزر هكذا فلديه خطيبة جميلة تهتم به واذا كان راغبا في العبث فهناك الكثير من الفتيات فلماذا اختارها هي لماذا لايجد لنفسه فتات من طبقته يرضي بها غروره ام لعله يراها مختلفة ربما يضنها سهلة المنال او يستغل حاجتها المادية.... -قولي فقط نعم لمره واحدة في حياتك بدون...
عندما يصبح الدفاع عن النفس خطيئة والمظلوم يُحكم بالسجن والمجرم هو الضحية لا عجب في أن يصبح الفؤاد أقسى من الصخر , فتاة عانت من قسوة المجتمع وتقاليده ثم عانت من تهميش القضاء وظلم قوانينه بحقّها واخذت تحارب قسوة الزمن لحماية نفسها على أمل الخروج من سجن أنهكها ، وفي الجهة الأخرى هناك طبيب قُتلت زوجته دون ذنب مما سبب له ا...
صرخت بقهر : " لا ماريوس .. لا تضعني في موضع اختيار بينكما الامر اصعب مما تتخيل " " اخبرتك انه لا يوجد مجال للاختيار .. لانك ستختاريني انا في كل الحالات .. اليس كذلك ؟ " لم يتلقي تأكيدا لسؤاله الذي بدا هستيريا فجذبها اليه محيطا وجهها بكفيه ليأسر نظراتها و كأنه يتوسلها بنظراته ان تؤكد له انها لن تتركه .. ليعاود سؤاله...
هما کقطاريّن سَرِيعِينَ على سکتيّن مُتَجَاوِرَتَيْنِ لن يلتقيا إلا بكارثة ، هي تكرهه ولكن خشونته عندما تلامس نعومة ملامحها تقتل كبريائها لتقع في حبه رغماً عنها ، يعاتبها إن أخطأت فهو ﻻ يستطيع التغاضي عن أبسط التفاصيل ويغار عليها من أحلامها... من خياﻻتها يغار من وسادتها وسريرها حتى من أحمر الشفاه الذي تضعه على شفاهها ،...
لعلّ لكل فتاةٍ لها أحلامها الورديه ، ولها مواصفات تتمناها في رَجُلِها وسيم ، ثري ، ثابت الشخصيه والأهم .. عاشِقٌ بجنون لكن لورين ويلسون مشاكستنا الملقّبه بــلورينزو ذات الجديلتيْن .. تخبّئ معها ماضي مريع ، مؤلم وشنيع .. شبيه العشق الوسيم والنبيل أدريان سانتوريني ، هل سيتمكن من أسرِ قلبٍ أناني مرصّع بالآلام ؟! عشق...
ظن هاري موريل، على أثر حادثة مروعة شوهت وجهه، انه عانى ما يكفي، ولم يعد في حياته مكان للنساء, ولا مشاعر ما عدا الكراهية وعدم الثقة. لكن لماذا يجب أن تهتم كارولا بهذا، فوظيفتها هي تعليم إبنته الصغيرة، وعليها أن تحصن قلبها وعواطفها ضد آراء هاري موريل وتصرفاته القاسية، وإلا ستعاني من إذلاله لها.
"انا مُتحمسه لـرُؤية شريكة سكني!" قالت بـحماس. "انا كذلك!" قال خليلها. "لحظه شريك غُرفتي رجل؟" سألت عندما فتحت باب الغُرفة ووجدت شاباً يجلس علي كُرسيّ مُتحرك. "كيف يضعون رجلاً مع فتاة بـنفس الغُرفه؟" تسائلت. "هذا سهل، لأنَّني عاجز" _______ تاريخ النّشر:٦/١٢/٢٠١٦ تاريخ:الإنتهاء:١٢/٦/٢٠١٧ -