بعد نهاية الاجتماع وخروج الجميع سحبها من يدها بقوة و دفعها على الحائط بسرعة و حركة مفاجئة منه فاصبحت تتظر الى الجهة الاخرى ، اقترب منها بوجهه ببطئ واصبح يشتم فكها نزولا الى رقبتها ببطئ ثم رفع وجهه اليها وإعتصرها من خصرها و شفاهه بجانب شفتيها ليقول تحت اسنانه وبتهديد " الابتسامة لاي احد ممنوع حتى في العمل زوجتي الحبيبة " لتغمض عينها بقوة من الم قلبها وحصرتها على الحال الذي وصلت اليه