في عصر من العصور بتاريخ ٥٥٠ الكافيكي عاشت السلالات المليئة بالشر والحقد والقتل والنهب على سلالة البشر وقد ولد في أواسط العصر الكافيكي طفل اسمه:أوستن من سلالة البشر كان لديه القوة الكافية ليغير مجرى الامور حول نظرة السلالات الى سلالاته ويثبت لهم مدى قوته وذكائه تعلم أوستن تحت يد قزم من الاقزام وكان الاقزام والبشر يد واحدة علمه القزم الاساسيات في الحياة واصبح قوي وناضج العقل وذكي حاول أوستن ان يطور من مهارته لكن بعد فوات الاوان مات القزم العجوز حزن أوستن كثيرا بسماع خبر وفاته وتعهد ان يغير مجرى الامور وهنا تبدأ رحلة أوستن ابن كانسلي: بدأت الرحلة في بعض من القرى المجاورة وكانوا سلالاة البشر يعانون من إراقة الدم والقتل اللي حدث فيهم من قبل السلالات الاخرى وقد وعدهم أوستن ان يغير التاريخ فلم يصدقه احد سأل بعض الناس عن الاماكن اللتي تكثر فيها السلالات الاخرى فقالوا له:في كهف تجدها فلم يتردد في الذهاب أتى اليوم الاخر فبدأ بدخول الكهف دخل الكهف وكان الكهف فيه مخلوقات الجن والشياطين اللتي تستدرج الكائنات الضعيفة وتقتلها وتأكلها بدأ أوستن يسمع اصوات الجن والشياطين فستدرجوه ولم يستطيعوا اخرج سيفه من مغمده وقال بأعلى صوته:هل هناك احد يريد ان يقتلني فليتقدم تقدم واحد من الجن وكانوا شكله مقزز وال