تعقد دولته "معهدة تسليم"فتخلف لها الأخرى يحاول استرددها بأقامة ثورة بسببه تسقط المعهدة بأكملها يهجر مع عائلته عنوة إلى الدول المجاورة ليجد نفسه دخل بلاط ملكي في قصور الدولة العثمانية العظمى . ^《لربما يتجزاء الحزن والانتقام إلى قبو ملئ بلافراح 》 ^ ^《《ان لم تكن تعجبك هذا النوع فلا تقرأه》》》. "لا تمود الواقع بصلة حتى الأرقم والاسماء"