وراء مظهرها البارد الهادئ، كان يكمن رجل واحد والذي سرعان ما وقعت في غرامه، وأنزوى قلبها بين جدران سجنه القاسي وقُضبانه، قلبهُا العذري ذاك الذي لم يرأف عليه بكذبه وانتقامه.
Sign up to add حكاية جود to your library and receive updates
or
وراء مظهرها البارد الهادئ، كان يكمن رجل واحد والذي سرعان ما وقعت في غرامه، وأنزوى قلبها بين جدران سجنه القاسي وقُضبانه، قلبهُا العذري ذاك الذي لم يرأف عليه بكذبه وانتقامه.