تحكي الأساطير القديمة أن داخل الكون كان يوجد هناك كرة عملاقة من القوة تم ضغطها داخل الكرة البعض إعتقد أنها قوة الطبيعة و الحياة و البعض إعتبرها شيئ أقوى شيئ طبيعيا وجد كالأرض و البعض لم يصدق وجودها أصلا وكما ورد في بعض الأساطير أن هذه الكرة إنفجرت إلى أربع قطع ثلاث متساوية و واحدة أكبر حجما كما قيل أن كل قطعة من هذه القطع الأربعة كانت تحمل رمز صنع إثره شيئ أكبر جزء يرمز للنفوذ و الذي خرجت منه الألهة و تتمثل فيه قوتهم الآن جزء يرمز للسيطرة و الذي يتمثل في كتاب الأقدار و جزء يرمز للتحكم و الذي سوف يتمثل في حارس الكتاب أما الجزء الأقوى فهو يرمز للشمول و تتمثل قوته في كل شيئ و للآن لا أحد يعرف سبب وجوده أو حتى مكانه تناقلت الأجيال هذه القصة لسنوات جيلا بعد جيل ضعف إيمان الناس بها حتى نساها الجميع و بقيت بين طيات التاريخ -سيدي الفوضى تنتشر في كل مكان الشعب خائف على مصيرهم و مصير حاكمهم لم يعد هناك الكثير من الوقت -لقد قررت سوف أعود -يا ترى هل سيقبل العالم بنا؟ -سيفعلون رغما عنهم -متى سنخبرهم؟ -ليس الآن المملكة في فوضى -يا إلاهي لا أصدق!! -سيدي عهدنا قد إنتهى!! -لقد أخطأة مرة و لن أفعل مجددا -إنه يموت!!