كان شاب وسيم يحب فتاه بجوار منزل جنكوك وفي كل يوم يصعد جونكوك على التراس ويستمع لغناء يونا وفي يوم من الايام مثل كل مره يستمع ل غناء يونا تدور يونا وجهها على جونكوك فيراها جونكوك ويختبء وفجه تسمع يونا صراخ امها يونا يونا لقد حضرت العشاء هل تتعشين يونا_ لا امي شكرا سوفا اخلد لنوم وفي الصباح كانت يونا تمشي على رصيف الشارع وفي المصادفه كان جونكوك يشتري أكل لان لم يجد شيء في الثلاجه ورئاها جونكوك وبتسم جونكوك في نفسه واااو انها جميله جدا جدا لاكن كانت صدمه جونكوك عندما رئى الشاحنه اتيه نحو يونا وفستغرب لما لم تبتعد عن الشاحنه فركض جونكوك نحو يونا وامسكها من يدها وجرها الى حضنه قامت يونا مسرعه يونا : اوه انا اسفه كانت تبحث عن العصا ومد يده جونكوك واعطاها العصال لاكن كان مصدوم من الذي رئاه قبل قليل وكان يبكي وذهب الي البيت مسرعن فدخله الى غرفته وكان يبكي بشده جونكوك في نفسه : وانا كنت اضن انها ستحبني وستراني وسيم ورجل مثالي فتت اليه امه ام جونكوك ( مابك يا ابني انا ساحل الموضوع وساجد لك فتات اجمل من يونا ) جونكوك بهدوء وهوا يبكي ( هل حقا تريديني ان انساهل هل حقا تريدين مني ان احب غيرها انا احبها منذ 4 وتريدن مني ان انسا ) كان جونكوك يصرخ في وجه امه وقال لها حقكي لنكي لم. تري الحب في حياتك ِ لقد ترككي ابي ق