طفله ذات الاثنتي عشرة ربيعا بيدين ترتجفان تمسك بمسدس وتصوبه نحو شخص ينظر لها بهلع وخوف وشفتاه ترتجفان بينما الاخر يمسكها من الخلف مشجعاً بإبتسامة جانبيه فينزل بظهره ليهمس بإذنها : صوبي نحوه لا تخافي فلا فائده ترجى منه اطلقي يا لبؤتي الصغيرة...... إن كنتم تظنون ان اسم الرواية تعني الكثير من الدموع فللأسف لم تصيبوا فالروايه لها منحنى اخر بدأت ب ٢٣_ مارس_ ٢٠٢٢ الكاتبة : Akira2627