اغتصاب انتقام تحرش هروب خيانه ((حَسبالي حَچيك صدك وعَيونك تحَبني .)) ~القصه~ حتكون كذاا وَحدث أن تَظُن أنَكَ وَجدت مَأمَنك وأنتَ تَزِيدُ قَلبك هَشاشاََ .- وَكَتمِتُ مَافِي القُلْب إلى أن فاضت أدمُعِي . هناك فتاة وحيده وقويه لاتهاب ولاتنكسر فاقده أهلها ليأتي يوم وتساعد الأخوات الاثنين ويقولون عنهم بالنار والثلج والصدمه لتكون هاتان الفتاتين أخواتها مِن حِلكة الليل بدأ شيءٌ ينطفئ، إنه فؤادي اغلقهُ بِدقِة واحَتفظِ بِذكَريات البَؤسِ بِداخلهَ لا يمُسَه إنسَ ولِا بشَرٌ، باعَثتَ فيّ قِوى الروَحِ وحَصنتِني وتركتَ كمَن تهَوى وامُق مُتلوع بالعِشق مُتحيرٌ، طلبتُ مِنكِ النجاة مِن هذا الغرقُ المُستهام وأنِتِ بَعيد عَن الروحَ الباهِتة بَعيدٌ جدًا عَن تصَدِع الفِؤاد المُتكسرِ، أنِتِ مَن دفنِت مَشاعركِ لكَن أنا مَن مات، لا زلِت أحمَل كلمَاتكِ على كاهِلي كيَف سَأُلاقي داخِلي وأذكُركِ؟.، وددتُ حقًا فيَ يَوم مَولدِكِ أنَ أهديَك أدواتٌ وفِرش الرسَمٌ وإن أعيَد هذهِ المِوهبَة لكَ لكِن تَفكِيري الآن أختَلف أودُ رسَم لكَ لوحِة براقةِ الألِوان وَفَي نصِفهَا لونٌ حِالكِ السَواد "هُنا ماتِت ليَالي الربيع" هنا دَفنتينيَ .. (اللهجه عراقيه)