مُنذ ذَاك اليوم قَررت عَدم التوَاصل مَعهم..... أرهقني الأمر كَثيراً جَميعهم يَنظرون لِي أهذا شَئ عَادي! لِكُنت أتمنَي أنَ لَا تَصبح وَالدتِي........ مُقتبسه عَن بَعض الأحدَاث الحَقيقيه: كَم القَدر قَاصي تُحكي عَن فتَاه مُنذ وَالدتهَا وَهي تُعافر كَي تَكون بِخير تحَاول التَخلص مِن ألم التي تَسببت بِه وَالدتها وَعَائله أبيهَا الانتقَام.