أن تُصيب سِهامنا هذه المرة ولا تُخطئ ، أن تلمع أعُيننا من فرط الانتصار ، أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نِلنا ما صبرنا لأجلهِ ان ينجح الحب الذي جمعنا. ... و إن لا نُصاب بسهامنا هذا ما تريديه ستيلا الهرب من براثم الشر و والوقوع بين شباك زعيم قطاع طرق مُحتال قاسِ القلب وماقصة قبيلة غلاديلاس و قبيلة غلوريوسا ؟!