تُخَاطبُ ذَاتَهُا بِفُؤادٍ يَرتعِش: "طَرقة. . . طَرقَتَان. . . ثَلَاث. . . لقَد عَادَ مُجددًا... ابْنُ الظَلاَمِ والدُجَى... أين تُراني سأختبِئ... ماعُدتُ صَغيرة لألعب الغُميضة مَعك... ولا عادت الأماكنُ تستطيعُ احتِوائي... وأنا لم أعُد أنا... فلِم قَدمت؟... ولَيسَ قد مِتّ؟؟...