بـ قلم الكاتبه: وَرَدَ الـ مَحَمَدَ . الروايه حقيقيه زفر الهوى سريع ونهض - ولكم وينننن ودوهااااا بهلل ساعهه تجيبوهاا بهل ساعهه - سيدي ماكو دورنه بكل المحافظاات - تطلعوها من جوه الكاع وهسه - حاضر سيدي رفعت التلفون ادك عليه ورجلي ترجف فتحت النت راسلت بت عمي اتذكرت يوزرها كتبته راسلتها انفتحت الباب - ما تفلتين تضلين جوه رحمتنه ما تطلعين - طبو مجموعة ضباط - ضابط :كلللللليييييشششششششششششششششششش إلى أين تُريد.؟ هل سبب رچع اليك اليهُ سبب.؟ أنا الآن في أقصى مراحل العذاب اين المفر لا يوچد هل يمكن لهذا القلب الصغير أن يحمل بداخله نورٌ وظلام .؟ لا لا يختلطان مع بعضهما البعض قد يطغى إحداهما على الآخر فـ يحتل الچزء الاكبر من قلب ولكنهما لا يتصلحن أبدًا كـ أصرخ وأبكي كـ المچنونٍ قضى عمرهُ هاربًا من كل شيء في الدنيا وما بيها أبتسم لظلك وحينها أتيت أنتَ هبت الرياح في وچهي هبت في وچهي نسائمٌ تعرفها روحيّ لم أعلم هذا الحب شعور .؟ أعلمتهُ معك تدخل إلينا كدخول روحً چديدا وأحييتني من چديدًا ولكن لا أمل منك ولا أنتِ تملين منيّ لطالما ظننت بأن بعد كل حربٍ سلام ، ولكنك كنت سلامًا وما ورائك ليس إلا سلام ....