عندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق
عندما تكون ساحات المعركه جنه
لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا
عندما تخيط العبائه بلدم
هنا
تبدأ
قصه
ريحانه ومحمد
Sign up to add حبيبي عراقيا to your library and receive updates
or
عندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق
عندما تكون ساحات المعركه جنه
لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا
عندما تخيط العبائه بلدم
هنا
تبدأ
قصه
ريحانه ومحمد
عاشت حياتها كفتاة مسلمة محبة لدينها حتى يتضارب الواقع مع ما تعتنقه ، فهي بين ليلة وضحاها وجدت نفسها ابنة عائلة مين المفقودة الذي حاولوا جاهداً جعلها كما يرغبون هم ، فكيف ستكون نهاية هذه الحرب العنيفة...