بصيص ضوء ضوء في داخلي ينير الم العتمة ينفض الغبار عن قلبي الملطخ بالخيبات يفتح الستائر ليدخل النور المتبقي من بصيص الضوء ،أشعة الحب تصيبني بألم في شراييني لمدة لا أعرفها لكنها تؤدي :أحدهم يطرق باب الوتين أراه في عدسة الباب وجهه جميلا أخاف مكره.. بقايا الغبار لازلت في محيط القلب أسف سافتح بعد أن يكون قلبي بخير واستعيد توازني لواجه الحب الذي لا يصمد أمامه أي شخص ركيك،،، فتحت الباب دخلتي قلبي أسمعه ينبظ ك مسيقى الحي في زمن أجدادنا حين كان كل شيء جميل رأيتك ك مسيقي يجلس لأول مرة أمام بيانوا ك بيتهوفن حين يطربني ككاتب يشهد على ولادة نصه الأول ك امي حين تفرح برؤيتي سعيد أراك كما يرى المستغفر فضل ربه.. واحببتك كأنك من وطن لم تطلق فيه رصاصة بارودا واحدة، وحدك من جعلتي الحب يركع لنا وماذا اقول عنك عن حضورك ك قمرا في ليلي الشديد العتمة اختزلتي كل اوجاعي بقبلة وأي قبلة اربكتني.
1 part