بينما كنت تختبىء بحضن أمك في نهاية كل يوم متعب، أنا لم يكن لدي أم تفتح لأجلي ذراعيها، بينما كان أصدقائك يحاولون أن يَضحكوك في كل وقت تعبس به، كانوا زملائي يصنعونَ لأجلي المكائد، بينما كان من يحبك يخبرك ذلك بكل صراحة، من يحبني هو الأن ملك لغيري، إياك وأن تقارني بك !.