وأغارُ من ثغرٍ يُنادي بِاسمِها
حتى وإنْ قَصَدَ المُنادي غَيَرها
وأغارُ ممن يكتبون قصائداً
فيها وصوفُ قد أبانَتْ سِرَّها
وأغار ُمن أهلِ القبيلةِ كلّهِمْ
كانوا لها عند الشدائدِ ظهرهَا
وأغار من مرآتها فهي التي
قد أبصرت كل الجمال، فسَرَّها
قِيلَ في حَرفُ الشين :
أنتِ ، شَهدي و شتائي ، شتاتي و شاطِئي ، شاعرتي و شُبّاكي ، شجَاعتي و شِدّتي ، شرياني و شَكِ ، شَمعتي و شَمسي و شُعاعي ، أنتِ شَغفي و شَللي وَ شكواي ، وشبيهة القَمر .