مشاعر مُتراكمة على حافة الإنفجار.
فَتـاة دِيــسمُبر ، يَوم الرابِعة عَشر مِنه.
رُبما هِي ثَوان مَعدودة و لكِنها َاربكت قلبِي المُشتاق،!
لَم يَعد فِي قلبي مَكان لِرصاصة جديدة،!
- انضمMay 23, 2020
المُتابَعون
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو