اصلي قبل خروجي على عجل ، اقطع اذكاري في منتصف الطريق حينما يقابلني أحد ، يتزاحم يومي ف أوجل وردي حتى نهاية اليوم، وأنت الذي لم تقطع عني رحمتك ولم تؤجل عنايتك لأموري لحظة!
أعود لك ليلاً راكضة وأجد الباب لم يغلق اساساً ما اقدمه تالف معطوب ، وكل ما تعطيني إياه كامل لامع لا تشوبه شائبة. نعم الرب انت وبئس العبد أنا .
- JoinedJune 1, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or