وَأنا وحدي من يعلمني وحدي
من يفهمني، وإن بحتُ بكل
ما يسع فمي قولهُ، وشَرَعتُ
قلبي بوضوحٍ لا نُعطِّله الكُتب
وحدي لئلا أنفر هاربًا مني
وحدي من سَـ يكسرني
مثل غصنٍ يافعٍ، وأعيد بنائي
من جديد، مثل حريق.
وَأنا وحدي من يعلمني وحدي
من يفهمني، وإن بحتُ بكل
ما يسع فمي قولهُ، وشَرَعتُ
قلبي بوضوحٍ لا نُعطِّله الكُتب
وحدي لئلا أنفر هاربًا مني
وحدي من سَـ يكسرني
مثل غصنٍ يافعٍ، وأعيد بنائي
من جديد، مثل حريق.