بكيت حتى جفت دموعي وماعادت تنفع كمخفف للألم، فلا تظنوا بعد الآن سكوتي علامة رضا ، إنما هو علامة يأس من هذا الألم...
لا أكتب لأنني أحب ذلك بل اتخدت الكتابة كشيء افرغ به ألمي ووحدتي ويأسي ....
- JoinedSeptember 6, 2020
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or