A_ron_2
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
@Kriman1 تحدث المغني بعد أن هدأ و قدم عازف البيانو المميز زيــن الـلِبودي. أمسك المغني بالميكروفون "بشكركم على حضركم و تقديركم لمواهبنا الناشئة، و بشكر دار الأوبرا المصرية اللي قدرت تحتوينا و تفهم صوتنا و حبنا للفن اللي بنقدمه، و بصراحة بقدم شكر خاص لصديق عمري و سر إلهامي زين رشاد الليبودي، أصغر و أروع عازف بيانو" على صوت التصفيق في القاعة، بينما وجنتي زين اشتعلت باللون الأحمر من الإحراج و هو لا يعرف ماذا يفعل أو ماذا يفعلون هم، يعتمد بشكل أكبر على حاسة السمع لدية. ابتسم يزن و حيا الجمهور برأسه بخفه، و قال بصوت خافت. "شكراً يا سليم" انتهى سليم من كلمته التي كانت عبارة عن شُكر كل من أمن بموهبتهم و دعمهم لتقديم تلك الحفلة الراقية و الجميلة الليلة، انتهت الحفلة و في غرفة تبديل الملابس كان يقف زين و مساعده الشخصي يساعده فيما يحتاج و بدون طرق الباب دخل سليم بحماس كعادته. "إيه الحلاوة و الجمال ده، شكلك كان تحفه و أنت بتعزف" زين أبتسم بهدوء و خجل "بتتكلم بجد! كنت متوتر جداً" سليم و هو يجلس بجواره و يتحدث بمرح و حماس كعادته "أنت كنت جنان، حبيت هدوءك أنت مشفتش البنات كانت بتبص ليك إزاي؟" ضحك زين بخفه "أنا مشفتش فعلاً ههههه" أدرك سليم ما قاله لذلك حاول تغير الموضوع و ظل يتحدث على ما حدث للحفلة و يوصفه بشكل مفصل، رغم استماع زين ل سليم اللي أن نظراته كانت شارده و لا تنظر لسليم بشكل مباشر، غريب لكن جميل و يجذب الإنتباه، وصلت له رسالة من أخيه صوت الذكاء الاصطناعي يصدر من الهاتف 'رسالة جديدة من هود' أبتسم زين عندما علم أن أخيه قد جاء "أنا لازم أروح البيت أشوفك بكرة في الدار" "تمام هبقى اعدي عليك" "لا، متفق مع هود أنه هيوصلني و هيقضي اليوم معايا هقابلك هناك" أبتسم سليم و قال "مفيش مشكلة هستناكم في الدار، سلملي على طنط كاميليا و عمو راشد" "يوصل" "سلام" "مع السلامة" دا شكل الحوار !! ممكن تضيفي عليه حاجة
Kriman1
@A_ron_2 ان شاء الله أكون موجوده دايما عشان أدعمك وبصراحه انت روياتك أصلا تستحق الدعم ما شاء الله
          	        
          	        •
          	        Reply
          	      
          	    Kriman1
الروايه تحفه يا فنان وبجد السرد زي ما قلتلك حلو و كويس اوي هو و الحوار وبجد متحمسه ليها جدا
A_ron_2
@Kriman1 تحدث المغني بعد أن هدأ و قدم عازف البيانو المميز زيــن الـلِبودي. أمسك المغني بالميكروفون "بشكركم على حضركم و تقديركم لمواهبنا الناشئة، و بشكر دار الأوبرا المصرية اللي قدرت تحتوينا و تفهم صوتنا و حبنا للفن اللي بنقدمه، و بصراحة بقدم شكر خاص لصديق عمري و سر إلهامي زين رشاد الليبودي، أصغر و أروع عازف بيانو" على صوت التصفيق في القاعة، بينما وجنتي زين اشتعلت باللون الأحمر من الإحراج و هو لا يعرف ماذا يفعل أو ماذا يفعلون هم، يعتمد بشكل أكبر على حاسة السمع لدية. ابتسم يزن و حيا الجمهور برأسه بخفه، و قال بصوت خافت. "شكراً يا سليم" انتهى سليم من كلمته التي كانت عبارة عن شُكر كل من أمن بموهبتهم و دعمهم لتقديم تلك الحفلة الراقية و الجميلة الليلة، انتهت الحفلة و في غرفة تبديل الملابس كان يقف زين و مساعده الشخصي يساعده فيما يحتاج و بدون طرق الباب دخل سليم بحماس كعادته. "إيه الحلاوة و الجمال ده، شكلك كان تحفه و أنت بتعزف" زين أبتسم بهدوء و خجل "بتتكلم بجد! كنت متوتر جداً" سليم و هو يجلس بجواره و يتحدث بمرح و حماس كعادته "أنت كنت جنان، حبيت هدوءك أنت مشفتش البنات كانت بتبص ليك إزاي؟" ضحك زين بخفه "أنا مشفتش فعلاً ههههه" أدرك سليم ما قاله لذلك حاول تغير الموضوع و ظل يتحدث على ما حدث للحفلة و يوصفه بشكل مفصل، رغم استماع زين ل سليم اللي أن نظراته كانت شارده و لا تنظر لسليم بشكل مباشر، غريب لكن جميل و يجذب الإنتباه، وصلت له رسالة من أخيه صوت الذكاء الاصطناعي يصدر من الهاتف 'رسالة جديدة من هود' أبتسم زين عندما علم أن أخيه قد جاء "أنا لازم أروح البيت أشوفك بكرة في الدار" "تمام هبقى اعدي عليك" "لا، متفق مع هود أنه هيوصلني و هيقضي اليوم معايا هقابلك هناك" أبتسم سليم و قال "مفيش مشكلة هستناكم في الدار، سلملي على طنط كاميليا و عمو راشد" "يوصل" "سلام" "مع السلامة" دا شكل الحوار !! ممكن تضيفي عليه حاجة
Kriman1
@A_ron_2 ان شاء الله أكون موجوده دايما عشان أدعمك وبصراحه انت روياتك أصلا تستحق الدعم ما شاء الله
                  
                  •
                  Reply
                
              A_ron_2
@kriman1 في شقة راقية في مدينة القاهرة، غمرها صمت ثقيل إلا من أنفاس متلاحقة تصدر عن شاب ثلاثيني يجلس أمام منضدة زجاجية، متناثرة فوقها أكياس صغيرة، وملاعق معدنية، وآثار مسحوق أبيض لامع. كان جسده يرتعش قليلاً وهو يمد أنفه ليستنشق آخر ما تبقى من تلك المادة المخدرة بشراهة، ثم ألقى رأسه إلى الخلف، وأسند جسده على الأريكة الجلدية. العرق يلمع على جبينه، وعيناه حمراوان كأنهما نزفتا من الداخل، ابتسامة باهتة استقرت على شفتيه، بلا فرح ولا معنى حتى. ينظر للسقف دون أي ملامح مفهومة كان منتشي و بارد و ينظر بعيون حمراء للفراغ و بسبب هلوسة المخدر القوي قفزت لعقله حياته قبل 7 أشهر. دي البداية إيه رأيك ؟!
A_ron_2
@ Kriman1 أنا نشرته قوليلي رأيك و لو في اي خطأ قولي متتكسفيش إحنا بقينا أهل هعدله يا مزتي
                  
                  •
                  Reply