يا إلهيييي اشتقت لكم...
المهم لم آتي هنا إلا لمصلحة هيهي
سأعطيكم مقولة قالها أحد شخصيات روايتي و أريدكم أن تجاوبي على سؤال فهذا سيكون عونا لي بكتابتي
" سيدي... الناس تعرف الحب من طرف واحد، لكني عشت الصداقة من طرف واحد... الحلم المشترك من طرف واحد... أراهم و يرونني لكن ليس بنفس العين أو الابتسامة و المعنى حتى... لكن يكشف هذا بعد أن يوقعوك في الهاوية؟ "
برأيكم:
كيف سيطلبون أصدقاؤه السماح منه؟
ما هي الطريقة التي يقبل به أسفهم؟
كيف سيعيشون و يرون بعضهم دائما دون ذكر تلك المشكلة؟؟
#شخص لن تعرفوه أبدا
-تمسك المايك الذي يشبه القلم و هي ترتدي ملابس التنظيف و تمسك المكنسة-
تعاااااالللللوووووووواااااااااااا....
كيف تجرؤون على ترك المكان مليئا بالغبار هكذا؟!
امسكوا المكانس هيااا
انا فقط اشتقت لها كثيراً مازلت اتذكر صدمتي بمثل هذا
اليوم عندما فقدتها..احاول ان لا ابكي لكني لا استطيع
اتمني ان تكون بخير و سعيده بالاعلي..انا حقا افتقدها
و نادمه حقا اني لم احظي بالكثير من الذكريات معها
رغم معرفتي لها منذ بدأت كتابه تقريبا
و حقا بالنظر لي الان انا تغيرت للافضل بسببها
فذهابها المفاجئ علمني ان لا اتردد ابدا
حتي انني الان حصلت علي اصدقاء جيدين بسبب هذا
و دائماً ما اخبرهم عنها..لدرجه انهم ارادوا التعرف عليها
بل و حزنوا عندما عرفوا انها ليست معنا الان
ربنا يرحمك و يغفر لك عزيزتي ميلان♡