@ AseelElbash انا قراءت جبل الجليد لرونا من اكتر من سنه ولسه مخلصة روايتك الاتنين مختلفين جدا حتى لو فكرت الخطف موجوده في كل الروايات و رونا كاتبه شاطره ومبدعه مش هتخسر متابعيها علشان روايه وانا من متابعيها وكلمه حق رونا من أفضل الناس اللي قرأت ليهم وكل أفكارها و رواياتها اكتر من رائعه
@ AseelElbash يعني حضرتك نشرتي عشق ليس ضمن التقاليد ب٢٠١٨ وهي نشرت رواية جبل الجليد ب٢٠١٩اعتذر احتمال خانتني ذاكرتي بس مع ذلك اانبهك لشغله انه روايتك تختلف تماما وطريقة السرد والاحداث
نظر إليها إيلكر ببرود وقال : "الأمر بسيط .. ستعطيني ما أريد، وسيتوقف كل شيء".
كانت الكلمات تتردد في أذنها، خياران لا ثالث لهما : الخيانة، أو رؤية موت أصدقائها.
لكن صوته لم يمنحها مهلة كان كالأفعى يلقي سمّه :"هناك خيار ثالث "
اقترب منها ووقف خلفها مباشرة وانحنى عند أذنها يهمس بتشفّي : "حاولتِ قتلي .. فشلتِ، لكن الآن فرصتك الوحيدة للنجاة وإنقاذ حياة أصدقائك .. هي الخضوع " .
وقفت سيبال والتفتت إليه صارخةً في وجهه بلا تردد : "لن أفعل! إن كنت تريدني اقتلني .. لن أخضع لك سوى على جثتي " .
قبض على شعرها فجأة، وسحبها بقسوةٍ إلى الكرسي مجدداً، وقال من بين أسنانه : "لا أريد قتلك، سيبال .. أريد ترويضك " .
نظرت إليه، عيناها تشتعلان بكراهيةٍ خالصة بينما قال وهو يحدّق في عينيها مباشرة : "هذه الليلة إما أسرار المنظمة أو أرواح أصدقائك أو الخيار الأخير، والذي ربما يروقني أكثر "
استدار بهدوءٍ شيطاني، ومضى نحو الباب كمن ألقى قنبلة وغادر .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في قلب نيويورك يلتقي زعيم المافيا القاسي "إيلكر إيلغاز" بالعميلة الفيدرالية العنيدة "سيبال كال" التي تسعى للإنتقام وسط عالم تحكمه القوة والخيانة، يتحول صدامهما المحتدم إلى شغفٍ قاتل وحبٍّ محرّم يهدّد بابتلاع كلّ ما تبقّى من منطق وحدود.
https://www.wattpad.com/story/250258124?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Nour-Tamim
بنات ابحث عن رواية كنت قراتها من قبل و نسيت عنوانها هي تحكي عن بنت عراقية تعيش بامريكا مع عائلتها و ذهبت الى بلدها الحضور زواج عائلتي و هناك رآها واحد من ابناء عمومتها و حاطها على ارض الواقع خطبها اما الجميع و هي كانت مجبوره تقبل به و في الاخير تزوجو و من هناك تبدا الأحداث و تعود مع زوجها الى أمريكا و هي بنت جامعية