شيكسبيرة صغيرة.
تطمح لمستقبل يكون فيه القلم وزيرها ويدها اليمنى!.
ولأذنان لا تستمع إلا لإيقاعات الحروف وأنغام الجمل.
وروحٍ تلتمس جمال المعنى قبل بُنيه السطر.
وقلباً ينبض للكتابة وعينان تحيا بالقراءة ولساناً يهلهل بالشعر.
- Bonn, Germany
- Üye olduAugust 18, 2015
- facebook: Facebook profili Aseel
En büyük hikaye anlatıcılığı topluluğuna katılmak için kaydolun
veya
Aseel tarafından yazılmış hikayeler
- 2 Yayımlanmış Hikaye

لَمْ أكن أنَا
116
9
3
"كنت فقط أريد المساعدة"
هذا مبدأك، تُحاول الإصلاح وإرجاع الأشياء كما كانت عليه ولكن الحياة لا تسير...

first class to the unknown
46
6
2
لا تسألني إلي أين؟
فهذا السؤال تحديداً لا أملك جوابه، منذ الولادة حتى الأن أسير بلا وجهة.
ولكن هذا لا يمنعني...