اليوم سمعت كلام جميل يقول:
"العبد له ثلاث حالات و كلها تؤدي لله.
إما مرتاح و مستقر فيشكر الله و يحمده على نعمته هذه، أو مُبتلى فيدعو الله ليزيد صبره و يرزقه الفرج، أو مقصّر يطلب منه العفو و التوبة و الغفران.
فهنا يُثبَت لنا أن الأصل من خلق الإنسان أن يكون عابد لله وحده عزوجل"
إذا مررت بفترة ضعف، تعثر، حيرة، شتات، فليس هناك شيء يخرجك من هذه المشاعر و يقويك مثل كثرة (ذكر الله)
أوقف التفكير و أترك ما يشغلك و أذكر الله و لو بعض دقائق و سترى كيف تتنفس من جديد بشعور مختلف!
﴿ألا بذكر الله تطمئن القلوب﴾
وعد رباني أن تلتف الطمأنينة على قلبك.
تأمل النعم البسيطة من حولك..
هدوء يومك رزق، عائلتك رزق، استمتاعك بالتفاصيل الصغيرة رزق، كن ممتن لكل الأرزاق بحياتك حتى و لو كانت بسيطة.
من مقاماتِ التّوكل العَظيمة أن لا يبالي الإنسان بإقبالِ الأسبابِ وإدبارها، ولا يضطرب قلبه ويَخفق عند إدبارِ ما يُحِب وإقبالِ ما يكره؛ لأن اعتماده على الله، لا على الأسباب.
*يُعيدكَ إليه...*
بضيق في الصدر بعد الذَّنب
بالجنازة تمر بك
بآية تسمعها فتشعر أنها نزلت فيك
بحديث نبويّ دون مناسبة
بمرض يُشعركَ فيه بضعفك
بغدر صديق فيريك أن لا أمان سواه
بهجر حبيب فيثبت لك أنه وحده يبقى إذا ما غادر الناس
بدعاء أمك وأبيك
ما أغناه عنك وما أفقركَ إليه
ولكنّه يُعيدك!.
من أهم قواعد السعادة ؛
عدّد نعمك ولا تعدد متاعبك،
واحذر التسخط فإنه سهم الغمّ
النافذ إلى قلبك ، وباب الحزن الأكبر،
وسياج يحول بينك وبين اللحظات
الهانئة إلى روحك .
ومن رضي بقدر الله أرضاه الله،
ومن لزم الاستغفار جعل الله له من
كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجا
ورزقه من حيث لا يحتسب .
- سَحابًا ثِقالًا -
كان يحدث نفسه ويتساءل..لمَ اختلفت؟ ولكن ليس لديه جواب علي جميع أسئلته..فقط كل ما يعلمه انها جميله بهذا الإختلاف
_____
_ ربما تكون ديانتها تفرض عليها ذلك
=ماذا تقصد؟
_ علمت ان هناك دين يمنع النساء من مصافحة الرجال أو الكلام معهم
= كل الرجال؟!!!!
_نعم كلهم ما عدا أشخاص معينه
= ومن هم
_لا أعلم فأنا لست مهتم .
________
_إنه الإسلام
________
__________
أريد تأكيدًا علي أن هذا القرآن هو فعلا من عند الله
__________
____
_كنتِ أول طريقي فهل ستكونين آخره! .. أتمني ذلك.. فالقلب يريد وما أنا بمانعه..فقد أحببتكِ وأنا لم أتحدث إليكِ حتي!..فكيف بعدما أتحدث إليكِ
قصة جميلة جدا ستعيشون معها لحظات جميلة وستجدون بها المتعه .
بقلم الكاتبة: ندا صابر
#_مسابقة_أوريل_الرمضانية
.
https://www.wattpad.com/story/364945110?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=NADA-SABER
طبطب علي قلبك
أتعلم من هو الله ؟!
هو ربُّ الجزاء من جنس العمل
كل سجدةٍ سجدتها له هي لكَ رفعةٌ غدًا
وكل ظمأ صيامٍ كابدته هو ارتواءٌ لكَ غدًا
وكل يد مساعدةٍ مددتها للناس هي يد يُسخِّرها الله لكَ لتمتدَّ إليكَ غدًا
أتعرفُ يا أخيَّا لِمَ حُفرتْ أقدام إبراهيم عليه السلام في الصخرة عند المقام؟ ذلكَ لأنه ألانَ قلبه لله،
فألانَ الله الصخر تحت قدميه! ):
ف لكَ ربٌ كريم إن أقبلتَ عليه بقلبِك قبلَك ورفع قدرَك
أي عطاء بعد هذا تريد بالله عليك !
أقبِل أقبِل
واعلم من لازم الأعتاب لابد يوماً أن يُفتح له الباب
{وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ}
"لم يقُل سبحانه -بعض- وإنما قال -كُل- لا يوجد دعوة تذهب هباءً، إما أن تُستجاب، أو يُدفع بها بلاء،
أو تُدّخر يوم القيامة.."
وَاعفُ عنِّي وعن قلبي وأحزاني وآلامي
وكتماني لكل شيءٍ كُل شيءٍ.
وارضيني بكرمك وعطاياكَ ف أنتَ العليم بحالي"))