Beta_Being
Beta_Being
في كتب التاريخ ستجد أنَّ العرب عُرِفوا بالشهامة والشجاعة.
مزِّق تلك الصفحة، فما يحصل خير دليل على أنَّ عرب اليوم يتمرَّغون في الضعف والهوان والخزي، ويشربون نخب الخيانة والذّل على دماء بني جنسهم ودمهم ودينهم نفسه، فلا عندهم تعاضد وأخوة المسلمين، ولا نخوة العرب! فأي أُمَّة هذه التي تقامر بأفرادها في سبيل نفوذٍ دنيوي زائل؟
لكنَّ الله يمهل ولا يهمل، فبئسَ للظالمين.
أهلك الله الطغاة، أهلك الله إسرائيل والإمارات وكل من والاهم، نسأل الله أن يقوِّي المستضعفين منَّا وأن يحميهم.
(القضية لم تكن يومًا تخص العرب، فالعرب مجرد اسم لا فائدة منه، هناك مسلمون حول العالم يحتاجون المساعدة، فلا تنسهم من دعائك)
Beta_Being
فلسطين، الروهينجا، الأويغور، السودان، ثم غزة فالسودان فكشمير فالروهينجا فالأويغور... نفس القصعة، وأكَلة يتداعون بلا كلل!
لو أن جملةً واحدة تُعبر عن هذه الدوامة، فلن تكون أدق ولا أبلغ من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "كما تداعى الأكَلةُ إلى قَصعَتِها"!
اختيار النبي صلى الله عليه وسلم لهذا المشهد الحسي الذي يعرفه كل الناس "الأكل" لتقريب معنى عدواني معقد "التكالب"؛ ليس عبثًا.. فـ "تداعى" تنُم عن سرعة وتسابق وطمع جماعي، كأن كل واحد يدعو الآخر ويستعجله ليأخذ نصيبًا، كأن أكل الواحد يُغري الباقين ويستحثّهم، وقديمًا قيل: "الضعيف لحم".
وهذا التعبير "الأكَلة"، ليس الآكلون، بل "الأكَلة" صيغة مبالغة تدل على النّهم، احتقارًا لطبيعتهم الحيوانية الشرهة المُقزِّزة.. فمع كل ما في معنى "القصعة" من ذُلّ؛ فإنه لا يوازي المعنى القبيح في تعبير "الأكَلة"، قطيع من الجياع يتزاحمون ويتدافعون طمعًا، لا تعُفُّهم آداب ولا يضبطهم نظام ولا دين ولا أخلاق، كأنها كناية عن كثرة الإفساد والقتل.
ثم "القصعة"، لا الطعام ولا المائدة، قصعة واحدة، مُغرية، غير محميةٍ ولا مملوكةٍ لأحد = وحدة واحدة مُستباحة، أُمة كبيرة فقدت مَنعتها وحُرمتها، فلا هي تملك أن تُدافع عن نفسها ولا تكاد تجد من يُدافع عنها.
على أن هذه النبوءة بقدر ما هي قدرية، إلا أنها تحذيرية كذلك لإثارة الغيرة في نفس المؤمن، وكأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ضعفكم يستوجب الطمع فيكم، فإياكم أن تصلوا لهذه الحال!
وما الذي يؤدى بنا إلى هذه الحال يا رسول الله؟
"الوهن.. حُب الدنيا وكراهية الموت".
فما كان صلى الله عليه وسلم ليصف الداء إلا وقد دلّ على الدواء.. فالأمر ليس مجرد مصير نستسلم له، بل واقع نملك تغييره.. هذه النبوءة في حقيقتها دافع للعمل لا ذريعة للاستسلام، مرادها أن آخر هذه الأمة لا يُصلح إلا بما أصلح أولها: إيمانٌ يُحيي القلوب، وعزمٌ يدفع الوهن.
-منقول
Ro0ma_s_a
بيتااا قلبي بيتاااا
وحشانييي يا قمرررييييي
انا رجعتتت بعد غياب وقوللتتتت لازم ازوررر مكاني المفضل يعني حسابك يعني هيهي
كوني بخير وافضل واحسن حال يارب دومًا عزيزتي
ببحكبكككككبككككككككك ❤️❤️❤️❤️❤️❤️
Beta_Being
غبار.
yoki_90
@Beta_Being كلنا والله لكن انت مشهورتنا كلنا لنا حق الاختفاء الا انت ملزم بالنظر لمعجبينك هههههههه
Beta_Being
شي محبط والله...
Beta_Being
هِيَ الحَيْرَى تَهيمُ دونما رُشدٍ
حتّى تَسيرَ عَلى شَرعٍ وتِبيانِ
فإذا استبانت هَديَ الدّينِ لزِمته
فتصنع جيلًا ذا دينٍ وإحسانِ
إلى فتيات ونساء أمّتنا الكريمات، نَزُفُّ إليكنّ البُشري المُنتظرة!
بعد تسجيل أكثر من 19 ألف فتاة وامرأة في النُّسخة الأولى،
تُعلن أكاديميّة هندسة الأجيال عن إطلاق دورة (صانعة الأجيال 2) في نسختها الثانية الجديدة كليًا!.
علومٌ نافعةٌ تنسابُ بين أيديكنّ بلا عوائق، ترشدُكنّ إلى ما يهمّكنّ من أمرِ العبادات، وتزكية النّفس، والحياة الزوجيّة والأسريّة،
ويُقَدِّمها لكِ نُخبةٍ من أفضل عُلَمائِنا الكِرام،
نُشارككِ محاور الدورة وهي::
- مسار العلوم الشرعية: ويشمل ما لا يسع المسلمة جهله في العقيدة والإيمان، فقه المرأة الواجب.
- مسار التزكية والأخلاق: ويشمل التربية بالوحي، مركزيات المسلمة.
- مسار الحياة الأسرية: ويشمل منظومة الحياة الزوجية، مهارات القوة الناعمة، إدارة المنزل.
- المسار النفسي والتربوي: ويشمل صناعة المُرَبِية، صناعة المُتَرَبّي.
يُتاح الحضور - مجَّانًا - لكل الفتيات والّنساء فوق الـ 15 عامًا.
الدورة مجانيّة بشكل كامل.
تبدأ الدّراسة يوم الأحد 5 أكتوبر 2025م - بإذن الله -.
يُبث البرنامج - للنّساء فقط - عبر قناة خاصة على منصة تليجرام.
فإذا كنتِ:
تريدين الإستعداد بشكل سليم للزواج والأمومة، أو كنتي متزوجة حديثاً وتواجهين بعض التحديات، أو حتى متزوجة منذ فترة ولديك أبناء أكبر من 7- 10 سنوات،
وتحتاجين دليلًا وافيًا في مهارات التزكية والتربية والعلاقات والتدبير المنزليّ،
➡️ فقد حان موعد رحلة بناء نفسكِ وصناعة جيلٍ واعٍ ومُصلحٍ، بادري بالتسجيل الآن عبر الرابط التالي:
https://forms.gle/xbLsxvQ36HtmBd4T6
#صانعة_الأجيال2 #أكاديمية_هندسة_الأجيال ❤️
duha_1_6
_lili00_
بخير ولله الحمد.
ghasaq_0
شابٌ مُسلمٌ يشبه الكثيرَ منَّا، يأكلهُ الفَراغ أكلًا، ولا يعلمُ أهميته لرفعةِ الدين!
تعالوا معنا لِنرافقه في رحلتهِ التي ستقودهُ للتحركِ! ولكن.. هل ستفعلُون المثل؟
https://www.wattpad.com/story/400552873?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=wareed_team