تتعلّم مع الوقت أن بعض العلاقات كالنصوص غير المكتملة، تظل مفتوحة على كل التأويلات، لكن الحقيقة الوحيدة التي تدركها متأخرًا، هي أن من أراد البقاء، بقي. وأن من رحل دون سبب، كان يفتّش عن فرصة للرحيل منذ البداية.
وفي النهاية، لا يبقى أمامك سوى خيار واحد… أن تقبل الحقيقة، أن تتوقف عن البحث عن إجابات لن تأتي، وأن تملأ الفراغ الذي تركوه بشيء آخر… بشيء منك، لا منهم.✋