arasmalak

في مطعم "ملاذ الهاربين"، صنع آشتر لنفسه حياة هادئة، بعيدًا عن الظلال التي طاردته لسنوات. لكنه لم يكن يعلم أن لقاءه بلارا، الفتاة التي تحمل في عينيها تمردًا مكتومًا وسرًا عميقًا، سيعيد إشعال نيران الماضي.
          
          آشتر، الشاب الذي عُرف دائمًا بلطفه وهدوئه وابتسامته التي لا تفارق وجهه، فجأة يتحول بفعل الحب إلى شخص متمرد، مجنون، لا يعترف بأي قيود. مع كل خطوة تقترب فيها منه لارا، ومع كل سر تخفيه، يشتعل بداخله غضب مكبوت، ويظهر جانبه المظلم كوحش ينتظر فرصته للخروج. لارا لم تكن تعرف أنها لن تكتفي بتحريك قلبه... بل ستطلق العنان لكل ما حاول دفنه.
          
          https://www.wattpad.com/story/388323957?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=arasmalak