لَا أَدري كَيف أَصفُ مَا بِداخِلي وَ لَكِن مَا هُو المُؤكد أَنكِ لَمْ تَكونِي إِلَا أُمنيات بَكيتُ مِنْ أَجلهَا سَنوات ، مَجيئُكِ لَمْ يَكن أَبداً عَادياً وَ لمْ يَكن صُدفه عَابره فِي الطَريق بَل كَان شَىء انْتظرتهُ سَنوات مِنْ الذِي خَلق إِبداعُكِ الذِي أَنا غَارقه بِهَ وَ بكِ الآنْ، أَتمني حَقاً سَلامُكِ وَ يَقينُكِ دَائِماً بِأنكِ سَتظلِي الشَىء الأَكثر عُمقاً دَاخِلي مَهما مَرّ دَهرٌ عَليه ♡.
- JoinedMay 22, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or