N777gm

عندما يتحول القلب إلى قيد... والحب إلى سلاح... والبراءة إلى لعنة.
          "ملاك" لم تكن تعرف أن الطهر وحده لا يحمي من القسوة، ولا أن العيون العاشقة تخفي أحيانًا جحيمًا ينتظر لحظة الانفجار.
          هذه ليست قصة حب… بل قصة فتاة في مهب الريح.
          https://www.wattpad.com/story/383874048?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Sh792009rouk

El_Amira_

(الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_

ashly_white1412

في قلب أونتاريو البارد، في المدن الهادئة والبلدات الريفية النائمة، تختبئ شبكة من الأسرار القاتلة.
          عندما تظن أنك بأمان في ضوء النهار، يكونون قد خططوا لكل تحرك في الظلال.
          هم القسم السادس.
          وهي كانت واحدة منهم.
          
          لكن كاسيل كاميرون لم تعد "عميلة".
          لم تعد "رمزًا للانضباط والولاء".
          لم تعد شيئًا سوى فارّة، مطاردة، شاهدة على جرائم لا يمكن السماح لها بأن تنطق بها.
          تحمل معها شيئًا يريده الجميع:
          قرص صلب... مليء بأسماء. أسرار. جرائم.
          شيء قد يسقط الحكومة. أو قد يدفنها حية.
          
          هربت إلى الغابات المظلمة حول بحيرة سيمكو.
          زحفت في الوحل قرب ستراتفورد.
          اختبأت في زوايا مظلمة من تورنتو الصاخبة.
          ساومت لصوص الهويات في كورنوال.
          هربت في شاحنات قديمة على الطرق الجليدية إلى مانيتوبا.
          
          في كل مرة تختار:
          أن تقاتل.
          أن تساوم.
          أن تثق.
          أن تقتل.
          أن تحب أو تخون.
          أن تنقذ نفسها أو تضحي بآخر.
          
          في كل قرار، حياتها على المحك.
          وفي النهاية، ليس هناك "خروج نظيف".
          قد تموت وحيدة في خندق مملوء بالثلج،
          أو تنتهي مربوطة على كرسي صدئ في مستودع،
          أو تُدفن في غابة بلا اسم.
          أو قد تعقد صفقة شيطانية تُبقيها حية لكن مكسورة.
          أو... قد تفضحهم وتُشعل النار في عالمهم بأسره.
          
           رواية تفاعلية فريدة من نوعها.
          كل فصل يقودك إلى خيار.
          كل خيار يغيّر المصير.
          كل نهاية مختلفة: سعيدة، مظلمة، وحشية، أو مأساوية.
          
          تُرى...
          هل ستقودها اختياراتك إلى الحرية؟
          أم إلى قبرٍ مجهول في ريف أونتاريو؟
          هل تترك القرص وتنقذ نفسها؟
          أم تكشف المنظمة وتُعلن الحرب؟
          هل تثق في الشرطي الذي كان صديق طفولتها؟
          أم في النائب الغامض الذي يطلب يدها؟
          هل تستطيع النجاة من رجال المافيا وصائدي الجوائز والعملاء المزدوجين؟
          أم ستنهار تحت التعذيب وفقدان الثقة؟
          
          
          هذه ليست قصة عن الأبطال.
          ولا عن الشرف.
          هذه قصة عن النجاة في عالم لا يرحم.
          عن امرأة كانت عميلة مثالية... وصارت أخطر شاهدة على الإطلاق.
          
          
          ادخل هذا العالم.
          اختر بحذر.
          فكل خيار له ثمن.
          وأحيانًا، الثمن هو روحك.
          
          "كاسيل كاميرون: مطلوبة حية او ميتة"
          الرواية التي لن تخرج منها كما دخلت.
          اقرأها... إن كنت تجرؤ.
          
          
          (https://www.wattpad.com/story/397069508-%D9%83%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%84-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B7%D9%84%D9%88%D8%A8%D8%A9-%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%88-%D9%85%D9%8A%D8%AA%D8%A9)