![](https://img.wattpad.com/useravatar/Emma_Chan_00.84.404579.jpg)
Emma_Chan_00
المقاطعة حرب لا هدنة فيها، وإنتهاء الحرب لا يعني عودتنا لتمويل الحرب القادمة. -هناء أحمد
@Emma_Chan_00
12
Works
1
Reading List
244
Followers
المقاطعة حرب لا هدنة فيها، وإنتهاء الحرب لا يعني عودتنا لتمويل الحرب القادمة. -هناء أحمد
المقاطعة حرب لا هدنة فيها، وإنتهاء الحرب لا يعني عودتنا لتمويل الحرب القادمة. -هناء أحمد
الله أكبر ولله الحمد رسمياً وقف إطلاق النار على قطاع غزة اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك والعقبى للنصر
آلاف الشهداء وأحياء سويت بالأرض! كيف يُسمى هذا "نصر"؟! أهم ما فعله الإسلام في الصحابة أنه قوَّض كل الحسابات المادية في أعينهم، من ذلك فكرة "العدد".. فحين تكلم عن العُدة قال: "كمْ من فئةٍ قليلة غَلبتْ فئةً كثيرة بإذن الله".. وحين تكلم عن الإنفاق قال: "أنفقْ بلالًا ولا تخشَ من ذي العرشِ إقلالآً".. وحين تكلم عن الشهداء قال: "ولا تقولوا لمن يُقتلُ في سبيل الله أمواتٌ".. وحين تكلم عن استنقاذ النفس المؤمنة قال: "ومن أحياها فكأنما أحيا الناسَ جميعًا" حين تكلم عن كل حسابات الدنيا قال: "متاعٌ قليل ثم مأواهمْ جهنم" المقاييس في الإسلام مختلفة، لأنه عقيدة وإيمان قبل أن يكون سلوكًا وفعلًا، فالنصر ليس عددًا فقط.. إضعاف العدو نصر، مراغمته نصر، غيظه نصر، كسر هيبته نصر، الثبات نصر، الفتح لدين الله نصر، جعل كلمة عدو الله السُّفلى وكلمة أولياء الله هي العُليا نصر.. كل رزق للمؤمنين نصر من الله، كما قال الشنقيطي! بل من عجيب ما سماه القرآن نصر؛ صدق وعد الله للمؤمنين "ويَومئذٍ يَفرحُ المؤمنونَ بنصرِ الله" فالنصر لم يكن لهم بل كان لعدوهم على عدو عدوهم، لكنه صَدق وعد الله لهم! لذلك لاحظ كيف سمى العلماء حديث "لا تَزال طائفة من أُمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم" حديث "الطائفة المنصورة"! موازين المؤمن مختلفة.. لو كان للعدد قيمة ما بايع الصحابة تحت الشجرة، وما خرج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من مكة للمدينة، ولا خرجوا من المدينة لجزيرة العرب، ولا خرجوا من جزيرة العرب للفرس والروم.. لو كان للعدد قيمة ما وصلك هذا الدين. -محمد وفيق
تظن أنك خرجت من تلك الحفرة التي علقت بها لسنوات عديدة في صراع مع نفسك وهنا تبدأ الحياة بالابتسام حتى إذا أتاك نسيم خفيف هويت إلى حفرتك مجدداً.. ربما بقائك في تلك الحفرة لزمن أنساك كيف تقف في وجه الريح.. وحتى مع عدم كون الأمر بالسوء الذي كان عليه إلا أنك تقف حائراً.. ماذا عساي أفعل؟! تخشى السير على خطاك السابقة فتعيد الكرة وتجد نفسك في قعر الحفرة مجدداً.. وفي الوقت ذاته تخشى سلوك طريق جديد فتبقى تائها في تجارب فاشلة إلى نهاية حياتك.. ولكن الواقع الأليم أنك إن لم تسلك أحد الطريقين.. ستبقى عالقاً في الحفرة إلى الأبد.. كنت خائفاً من الفشل في البداية ولكن مع تراكمات خوفك.. صرت تخشى الحفرة لا الفشل.. تعلم أن الحل في عدم الانصياع وراء أفكارك لكنك تأبى أن تحاول.. ترجو لو أن أحداً أسمعك ذلك حقيقة لتدرك وتنهض.. لكنك فضلت عزل نفسك وكبت كل ما تشعر به ورضيت بالصمت وبقاع الحفرة الذي كنت تهابه..
أكره اللحظة التي يضطر المرء فيها لإكمال طريقه ليس رغبة ولا لدافع معين وإنما فقط لأنه لا يوجد خيار آخر لكن دائماً ما يراودني تساؤلات حول ذلك هل الرغبة والشغف والحافز أسباب أصلا للاستمرار؟ أم أننا أقنعنا عقولنا بتلك الخرافات! تأملت حولي فوجدت أن نسبة من يكملون طريقهم لحافز أو دافع يكادون ينعدمون تقريباً! أكُلُّ هؤلاء مرغمون على الاستمرار؟! أم أن الشغف مجرد كذبة! حتى عندما أحاول إجبار نفسي على إكمال الطريق أغلب محاولاتي تخيب ترى هل العيب بي؟ وأسمع كلاماً من هذا وذاك وكل قولهم يدور حول نقطة "دبس نفسك!" لا تنتظر الحافز أو اللحظة المثالية لخوض طريق ما فقط "دبس نفسك" ضع نفسك أمام الأمر الواقع وستجد أنك مرغم على الإكمال ربما لن تحب الطريق ولكنك حتما ستحب النتيجة وعندها أدركت أن الدافع الذي يقود الإنسان نحو نهاية الطريق هو الخوف الخوف من الخسارة أو من خذلان من يحب أو حتى مجرد الخوف من الوصم بكلمة "فاشل" لكن هذا الخوف الممنهج يجعل منا نسخاً متشابهة تسير في طرق محدودة وتهاب الطرق الجديدة لم أعد أدري.. هل هذا الخوف شيء جيد أم سيء؟ ربما يجب أن نخرج عن المألوف ونجرب الطرق الجديدة دون تردد لكن.. هذا يعيدنا إلى النقطة ذاتها.. الخوف من الخسارة أو خذلان من نحب أو الخوف من الوصم بكلمة فاشل لماذا يتحتم على الإنسان خوض طرق لا يرغبها فقط لأن هذا ما سيصفه الناس بالنجاح؟ منذ متى كان للنجاح مقياسا معيناً؟ ولماذا قررنا أن هذا ناجح وذلك فاشل؟ وهذا غبي والآخر ذكي؟ لماذا قررنا بناء "اصطامبة" معينة نحدد من خلالها مدى توافق الشخص مع المجتمع لماذا لم ننظر للواقع بنظرة أكثر واقعية الحياة ليست معرفة بمقاييس محددة وليس لها كتيب إرشادات من العبث حقاً محاولة التماشي الكاذب مع المجتمع وإقناع أنفسنا بفكرة أن "هذا أنا.. هذا ما أريده" ولكن بداخل كل منا.. نعلم أنه ليس بذلك..
دائماً ما أتابع الأحداث الجارية في العالم بأدق التفاصيل حتى مع علمي بأنني من ضعاف القلوب الذين لا يتحملون ما يرونه بدأ الأمر معي في التاسع عشر من فبراير لعام 2019 عندما رأيتُ حادث قطار رمسيس الذي أدى للكثير والكثير من الإصابات والوفيات ثم ولاه حادث سقوط الطالبة آية تحت عجلات القطار في بورسعيد وقد فطرت قلوب الجميع عليها خاصة من كانوا معها في القطار وتحديدا من حاولوا إنقاذها ثم تبعته الحوادث والكوارث تتوالى حول مرأى عيني ثم بدأت أرى ما يجري في العالم حولي فعرفت ما أصاب الطفل المغربي ريان وما جرى في الحبيبة سوريا وما وقع من نزاع حول المغرب والجزائر الحبيبتان ثم توقف العالم لعام كامل وبعدها تغير كل شيء أصبحت الأخبار بين يدي كلما شئت رأيتها ومتى لم أشأ فقط أطفأ الجهاز وأنشغل في ما عداها لكن شيء ما كان يمنعني من الانشغال ربما كنت أشغل نفسي لكن عقلي لم ينشغل لوهلة عن ما يحدث حوله بعدما مر ذلك العام وسرق العديد من الأرواح كان العام التالي 2021 وبداية ما رأيته في الحبيبة الغالية العزيزة فلسطين لطالما عرفت أن فلسطين بلدنا وهي منهوبة وأن النصر لنا ولكن الصورة كانت مشوشة ربما لصغر سني لم يخبرني أحد بما كان يجري هناك وظننتُ في نفسي أنه فقط مجرد نزاع حول اسم أو ما شابه ولكن عندما لمست الحقيقة بيدي ورأيت بشاعة ما يحدث بعيني لم يعد عقلي يتحمل ما يراه من بشاعات متوالية والله يعلم كم بكيت لأحداث حي الشيخ جراح وكيف أنني استوعبت الواقع بأبشع طريقة ومضت تلك الأحداث ومرت الأيام وأنا أرى ما يحدث حولي في العالم ثم رأيت بعدها مقتل الطالبة نيرة وتلاه مقتل العديد من الطالبات حول البلدان العربية ولا زالت قدرتي على فهم ما يحدث مثبطة ولا تدري كيف للإنسان أن يفعل ما هو بتلك البشاعة ومضت السنوات وأنا أقرأ وأشاهد وأفهم ما يجري حولي حتى لم تكد هناك قضية سياسية أو كارثة أو حادثة لم أسمع عنها أو أعرف ما حدث بها
وبعدها تمر الأيام والمجازر لا تتوقف بل ويضرب الخونة لبنان وبعض البقاع الأخرى ونحن نتسائل متى ينتهي كل هذا! ومنذ بضع أيام وتحديداً يوم الإثنين الرابع عشر من أكتوبر 2024 رأيت المقاطع التي صورها صالح الجعفراوي ومدى بشاعة المناظر أعادتني تلك اللقطات إلى عام 2019.. حادثة قطار رمسيس كان المشهد مشابه على الرغم من اختلافه ففي كلا المشهدين رأيت أناساً تأكلهم النيران.. والغريب هو أننا نواصل العبث واللهو وكأن شيئاً لم يكن وفي نفس اليوم عرفت خبر انقلاب حافلة جامعة الجلاء.. اه كم آلمني قلبي عندما رأيت "بالطو" أحد الطلاب عالقاً بنافذة الحافلة وقد مات صاحبه وعلى الرغم من كل ما رأيته إلا أن تلك الحادثة آلمتني ألما غير طبيعي لا أدري ما السبب ولكنني أفترض أنه لأنني أعلم أنهم كانوا طلاب.. مثلي تماماً.. في طريقهم لجامعتهم ولا يضعون في بالهم شيئاً وانتهى بهم الأمر بين مصاب ومتوفى.. يا الله كم زادت الآلام.. لا أدري بجدية هل أقتل نفسي بالمتابعة كما يخبرني أهلي أم أن الأمور قد جاوزت الحد الموت في كل مكان والعجز في قلبي وعزائي أنني أوقن بأن هناك رباً شاهداً على ما يجري وهو سبحانه يمهل ولا يهمل عزائي أننا ملك له يفعل بنا ما يشاء عزائي أن هناك يوماً آخر.. يحكم فيه على من ظلم ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل لا تنسوا الدعاء لكل من أصابه ابتلاء فضلاً
وبمرور الأيام أعرف أكثر وأكثر بآلام شعوبنا الحبيبة فرأيت بعدها زلزال سوريا وتركيا ومن ثم المغرب وتلتهم سيول درنة العزيزة وقد أهم القلب ما أهمه وانشغل عقلي أكثر وأكثر بما يحدث وبطبعي الجبن في قلبي ولكنني -ربما- كنت أحاول التغلب على جبني بمتابعة التفاصيل المريرة لكل ما هب ودب حتى أصبح قلبي في خوف تام من المستقبل دمرت نفسي بنفسي ومضت فترة اكتأبت بها بسبب خوفي المفرط حتى انتبهت لأهم نقطة.. الأعمار بيد الله وكلنا له راجعون بدأتُ أهدأ وأطمأن وبدت مشاعري للأسف تتبلد أكان الخوف هو ما يحيني؟ لكنني لا أرغب في العيش بالخوف ولم أكد أستوعب ما يجري حتى جرى ما جرى في غزة وقد كنت في بادئ الأمر في غاية الذعر والغم لم أكن أستطيع أن أعيش حياتي وأنا أرى ما أراه ما هذه البشاعة؟ ما هذه الخسة والدناءة؟ ويال هذا الشعب الأبي الصامد! لكن الصورة كانت ناقصة.. كان ينقصها أن أدرك أن الصمود ليس خياراً.. بل هو مصير تحتم عليهم.. لكن الله اصطفاهم وثبتهم ورفع منزلتهم باصطفاءهم لهذا الابتلاء ومن أبرز من ظل في عقلي في تلك الفترة اثنان علي نسمان ويوسف.. شعره كيرلي وأبيضاني وحلو كلا منهما مزق قلبي وأوجع روحي ولم يكونا وحدهما إطلاقاً.. بل صحبا معهما الآلاف والآلاف داخل قلبي وأنا لم أعد أتحمل كل يوم أرى ما هو أبشع.. يا الله متى ينتهي هذا! وكلما كاد قلبي يجزع راودني صوت الأب الذي فقد أبناءه قائلا "متعيطش يا زلمة.. احنا أهل رباط.. كلنا شهداء" وكلما كدت أنسى يراودني القائل "روح الروح انت يا ريم" اه كم صبروا وتحملوا! وبعدها جاء إعلان الهدنة الزائفة! أربعة أيام كانت كفيلة بجعل الملايين ينسون ما قد رأوه من قتل وسفك لدماء اخوانهم وتمضي الأيام وتقل الأخبار ونعرف بعدها ما حدث في السودان الحبيب ويزيد الهم والله يعلم أن كلاهما في القلب بنفس الغصة والحرقة وهكذا تمضي الأيام بين فرحة لضربة أو هجمة وحزن لمجزرة وقد توسع الأمر من الأوغاد فـ"قتلوا" إسماعيل هنية وهم والله لا يدرون أن شخص كهذا لا يموت! وفي اليوم ذاته استشهد الصحفي إسماعيل الغول والذي نافس نسمان ويوسف في ألم حدثه في قلبي لم أسطع استيعاب الأمر حتى الآن! في لحظة صار إسماعيل ورفيقه رامي الريفي في جنان الخلد قلبي يؤلمني كلما ذكرت أمرهما ولا أستطيع تمالك دموعي كلما رأيت أسماءهم
غدا سيأتي.. وسيردون بغضب وغشامة ردًا غير متناسق. وسيسقط من المسلمين ما شاء الله أن يسقط.. وسنحزن وسنتألم وبعضنا سيصرخ ويبكي.. وسيصيح المنافقون والمتأثرون بهم: أرأيتم؟ ما أغنت فرحتكم؟ هذا ما حذّرناكم .. فمن الآن نقول: الأيام دول.. وفي كل خير. نَغلب تارة فنفرح ونؤجر بفرحنا.. ونُغلب تارة فنحزن ونؤجر بحزننا. ونحن لما فرحنا لم نفرح ونحن نظن أن الحزن لن يعرف طريقنا أبدًا وأن دمائنا ثانيةً لن تنزف. بل نعلم يقينأ أن الحق يدفع ثمنًا أبهظ من الثمن الذي يدفعه الباطل دائمًا غير أن أهل الباطل ينفقون ليصدون عن سبيل الله ثم يكون ما أنفقوا حسرة عليهم ثم يغلبون والباطل كالزبد جفاء إذا قذفه الله بالحق. فوفر يا حكيم زمنك قولك حينها: "هذه بتلك." فلا سواء.. قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار.. خسائرنا مكاسب في ميزان الله الذي لا يشغلنا غيره.. ومكاسبهم لا تزيدهم عند الله إلا خسرانًا ((مُبينًا)). -محمد سامح
في العام الماضي وتحديداً في اليوم الأول من أكتوبر ٢٠٢٣ كان أول أيامي في الجامعة وكما هي طبيعة الحال في كل أمور الحياة ففي البداية يُصحب شعور الحماسة بالتوتر مضى اليوم الأول بحماسته وتوتره وكذا الأسبوع الأول حتى ابتدأ الأسبوع الذي يليه وتحديداً يوم السبت السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ كان يوم فرحٍ وسرور ولكن كان في الفرح غصة وكأن القلب كان يدري ما سيجري نعلم أن عدونا غادر خائن لا يؤتمن وأنه كالحيوان في صراعه كالحرباء في تلونه وفناناً في قلب الطاولات وكسب قلوب جماهيره في اليوم التالي الأحد الثامن من أكتوبر ٢٠٢٣ بدأ الغدر تهجير وقصف ومجازر لا متناهية وانقطاع الطاقة والمياه واستهداف المنازل والآلات وسبل النقل والمواصلات كان رعباً وموتاً رأيناه بأعيننا وبكيناه بقلوبنا وبعد أيام عرفنا ما كان يجري في السودان الحبيب من صراعات ومجازر سبقت مجازر غزة بعام تقريباً وصار الألم أقوى وأكثر والعجز زاد وها نحن اليوم نرى فتح وردّ بعض أراضي السودان الحبيب ونتمنى من قلوبنا لو تلحقه غزة وغداً السبت ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٤ سيكون أول أيام سنتي الثانية من الجامعة عام كامل شهدنا فيه الموت في كل ليلة وتابعنا الأعداد لأننا ما عاد يمكننا تذكر الأسماء ثم زاد الوضع سوءاً فلم نعد حتى نعُد! وُزِنت الأشلاء في أكياس تحت مسمى المجهول ولكن عزاؤنا أنهم مجهولون في الأرض ولكن حتماً معروفون في السماء في هذه الإبادة الشنيعة الناجي فيها هو من نراه قد مات ووالله ما مات ولكنه حي يرزق في جنة الخلد رحم الله شهدائنا وشفى جرحانا وردَّ إلينا الأراضي في القريب العاجل وعجَّل لنا نهاية عدونا وليس بأيدينا سوى أن ندعو ونتذكرهم فرجاءاً لا تنسوا
كل عام وأنتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وأعاد الله عليكم الأيام والأراضي محررة. جميع الأراضي..
جماعة هي الناس اللي بتحط قصصي في قوائم قراءة ياوي دي انتو كويسين يا جماعة؟؟؟؟ أنا قلت مليون مرة إني مبدعمش القرف دا ومبكتبش عنه وبنبه لكدا في أغلب قصصي وكاتبة في البايو بتاعي أعمل إيه تاني عشان تستوعبوا بجد الموضوع مستفز أوي
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: