EmnaAjmi

مرحبا ، أخطط لتغير الغلاف لا أشعر أنه مناسب ... ما رأيكم ؟ 

Ajmions

@ EmnaAjmi   غيريه لانه سيء 
Reply

RikSaika

@EmnaAjmi استطيع مساعدتك لو اردتي
Reply

BousninqAcha

@EmnaAjmi  ايوا يمكن يكون أحسن مع أنو حتا هذا الغلاف حلو
Reply

hxgzjfvjzu

دقيقة من وقتك:
          
          -استغفر الله العظيم وأتوب اليه
          -لا إله إلا الله
          -اللهم صلِ على سيدنا محمد
          - سبحان الله وبحمده
          -سبحان الله العظيم
          -لا حول ولا قوة إلا بالله
          -الله اكبر
          -سبحان الله 
          -لا إله سبحانك إني كنت من الظالمين 
          -اللهم إنك عفوا تحب العفو فاعف عنا
          - اللهم ارزقنا على فعل الخيرات

hxgzjfvjzu

رسالة لك:
          
          لا تقل: "تأخرتُ"،
          ولا تهمس في قلبك: "فاتني الركب"،
          ولا تُلقِ على الزمن لومًا، ولا على الظروف عتبًا،
          فكل شيءٍ يأتي حين يأذن له الله أن يكون،
          وكل تأخيرٍ في ظاهر نظرك، هو في علم الله ترتيبٌ أعظم لما تهفو إليه روحك.
          
          سِرْ بثقةٍ...
          وامضِ بهدوءٍ...
          فما كتب لك لن يخطئك،
          وما أخّره الله عنك، ادّخره لك أجمل مما تظن.
          
          فاطمئن...
          إن الله لا ينسى عباده.

LuminousNourhan16

لى كل الكتّاب والكاتبات…
          هل تعبت من أن قصتك تضيع وسط آلاف الروايات؟
          هل تتمنّى أن يجد عملك القارئ الذي يستحقه؟
          
           هنا في كتابي "دعم الروايات" أفتح الباب أمامكم:
          
          قراءة مقتطفات من رواياتكم.
           دعاية بأسلوب غامض يجذب الانتباه.
           مشاركة بين القرّاء ليتعرّف كل شخص على عالم الآخر.
          
           ليس مجرد دعم… بل مساحة حيث القصص تجد صدى، والأقلام تجد من يقرأها.
          
           إذا كنت تجرؤ أن تضع روايتك بين هذه العوالم، فالباب مفتوح… فقط اترك أثرك، ودعني أُعرّف القلوب على حكايتك
          
          https://www.wattpad.com/story/401059379-%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D9%8A%D8%AB-%D9%8A%D9%87%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%84
          
          أعتذر بصدق  عن النشر بدون أذن.

hxgzjfvjzu

"المؤمن لايتوقّف عن العمل ، والسّعي ما دامت الحياة قائمة ، وما دام قادرًا علىٰ فعل شيء فيها، أيّ شيءٍ! لأنّه مسؤول عن اللّحظة الحاضرة .. عن السّعي لا النتيجة، وعن الغاية لا وصولها".